dm4588a03ktc88z05.html
document.addEventListener("DOMContentLoaded", function() { const newsList = document.getElementById('news-list'); const news = [ { title: 'خبير أوابك يكشف عن رقم صادم لتكلفة إنتاج الهيدروجين1', https://www.altnmyh.com/2024/12/blog-post_7.html: '#' }, { title: '«الري»: الإعداد لمشروع إقليمي لتحلية المياه بالطاقة الشمسية لأغراض الزراعة بمشاركة 4 دول 2', https://www.altnmyh.com/2024/12/4.html: '#' }, { title: 'ملخص المفاهيم الاساسيه للخلافه والدوله الاسلاميه وولاية المجتهد 3', https://www.altnmyh.com/2024/11/blog-post_18.html: '#' } ]; news.forEach(item => { const li = document.createElement('li'); const a = document.createElement('a'); a.href = item.link; a.textContent = item.title; li.appendChild(a); newsList.appendChild(li); }); });
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002

Translate

شارك الصفحه مع اصدقاءك

  الفيس بوڪ  اضغط هنا
  المنتدى  اضغط هنا

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ... اقرأ التفاصيل

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ...    اقرأ التفاصيل
محركات ومولدات ذاتية الحركة والتشغيل تعمل بدون وقود اوكهرباءاو اى مصادر خارجيه للطاقه اقرأ المزيد

للتواصل مع ادارة الموقع 00201550797145

يمكن التواصل مع مسئول الموقع : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله تليفونيا اوعبر الواتس اب 00201550797145

الأحد، 29 يونيو 2025

"خرافة ارض الميعاد: تحليل نقدي تاريخي ولاهوتي لمزاعم إسرائيل التوراتية"


 "خرافة ارض الميعاد : تحليل نقدي تاريخي ولاهوتي لمزاعم إسرائيل التوراتية"


لطالما اعتمدت الرواية الصهيونية على ما يُسمى بـ"الحق الإلهي" في أرض فلسطين، مستندة إلى نصوص من التوراة تدّعي أن الله وعد بني إسرائيل بالأرض "من النيل إلى الفرات". إلا أن هذا الادعاء ينهار أمام البحث النقدي التاريخي واللاهوتي للنصوص الدينية ذاتها. في هذا المقال، نقدم تحليلًا موسعًا مدعومًا بمصادر أكاديمية وآراء علماء نقد النصوص (Textual Criticism) وعلماء اللاهوت، لتفنيد هذا الزعم من جذوره.


أولاً: الوعد لإبراهيم لا يعني وعدًا لإسرائيل

  • في سفر التكوين (الإصحاح 15:18): "لِنَسْلِكَ أُعْطِي هذِهِ الأَرْضَ، مِنْ نَهْرِ مِصْرَ إِلَى النَّهْرِ الْكَبِيرِ نَهْرِ الْفُرَاتِ".
  • النص لا يذكر إسرائيل صراحةً، بل يذكر "نسلك"، وبحسب التقاليد الدينية، نسل إبراهيم يشمل العرب (إسماعيل) واليهود (إسحاق).
  • بحسب العالم اليهودي Shlomo Sand في كتابه "اختراع الشعب اليهودي" (The Invention of the Jewish People)، فإن هذه النصوص تم استخدامها لاحقًا لتبرير مشروع استعماري وليس ديني.

ثانيًا: الوعد لبني إسرائيل محدود جدًا في التوراة

  • في سفر يشوع (الإصحاح 13)، تُذكر حدود صغيرة جدًا لأرض الميعاد.
  • في سفر دانيال (11:41) يوصف "بلد إسرائيل" بأنه "أرض صغيرة".
  • لا يوجد أي دعم نصي لفكرة الامتداد من النيل إلى الفرات ضمن حدود "إسرائيل السياسية".

ثالثًا: سفر الملوك والملك يوشيا — التزوير التاريخي للنصوص

  • في سفر الملوك الثاني (22:8) يتم "اكتشاف سفر الشريعة" في الهيكل في عهد الملك يوشيا.
  • يرى عدد من الباحثين، مثل Israel Finkelstein وThomas Römer، أن هذا السفر لم يُكتشف بل كُتب آنذاك لتدعيم إصلاحات يوشيا وتوسيع مملكته.
  • يقول العالم الفرنسي Jean-Louis Ska في كتابه (Introduction to Reading the Pentateuch): "من المحتمل أن التوراة بُنيت كنص سياسي لدعم مملكة يهوذا ضد الأشوريين والمصريين."

رابعًا: التناقضات في العهد القديم

  • نفس الإله الذي يأمر في سفر يشوع بإبادة الكنعانيين، يطلب في أسفار أخرى الرحمة والتسامح.
  • مقتل يوشيا على يد فرعون مصر يفسره النص (أخبار الأيام الثاني 35:22) بأنه "لم يسمع لصوت الله الخارج من فم فرعون!" — تناقض مذهل يجعل من العدو الوثني رسولًا للوحي!
  • الأسفار نفسها غير موحدة: اليهود الأرثوذكس والكاثوليك والبروتستانت يختلفون في عددها وترتيبها.
  • بحسب Bart D. Ehrman في كتابه "Misquoting Jesus"، فإن أغلب نصوص العهد القديم مرت بتعديلات وتغييرات مقصودة وغير مقصودة.

خامسًا: لا وجود لنص توراتي محفوظ

  • أقدم المخطوطات هي مخطوطات البحر الميت (قمران)، وتعود للقرن الأول قبل الميلاد، وتحتوي على اختلافات نصية جوهرية.
  • بحسب Richard Elliott Friedman، فإن التوراة كما نعرفها اليوم تتكون من أربعة مصادر متداخلة (J, E, D, P)، جمعت بعد العودة من السبي البابلي.
  • هذا التداخل يجعل من الصعب اعتبار التوراة  الحاليه نصًا موحى به إلهيًا بالمعنى الحرفي.

سادسًا: علماء اللاهوت المعاصرون يفندون دعوى الحق الإلهي

  • يقول العالم الألماني Thomas Römer إن فكرة "أرض الميعاد" ليست إلا بناءً لاهوتيًا متأخرًا لدعم الهوية القومية.
  • Peter Enns يوضح أن القصص في أسفار موسى الخمسة تُروى بأسلوب أسطوري رمزي، ولا يمكن التعامل معها كوثائق تاريخية.
  • كثير من اللاهوتيين الكاثوليك والبروتستانت باتوا يعتبرون العهد القديم نصًا بشريًا يتضمن رؤى دينية متطورة وليست أحكامًا حرفية.
  • بل وقد أقرّ عدد من علماء الكنيسة، من مختلف الطوائف — بما في ذلك الأرثوذكس — بأن كثيرًا من نصوص العهد القديم تحوي تكرارات وتناقضات وأخطاء بشرية واضحة، وأنها لا تمثل وحيًا إلهيًا محفوظًا، بل تعكس تطورات تاريخية وصراعات سياسية.

سابعًا: تناقضات النص التوراتي — من الذبيح إلى الأرقام والأسماء

  • في سفر التكوين (22:2): "فقال: خذ ابنك وحيدك الذي تحبه إسحاق..."، وهو ما يتناقض مع النصوص التي تثبت وجود إسماعيل كابن أكبر لإبراهيم.
  • بحسب التوراة نفسها، إسماعيل وُلد قبل إسحاق، مما يجعل وصف إسحاق بـ"الابن الوحيد" وصفًا غير دقيق ويطرح احتمال التحريف المتعمد.
  • القرآن الكريم يسجل الرواية دون ذكر الاسم، لكنه يقدم سياقًا منطقيًا يجعل الذبيح هو إسماعيل.

أمثلة إضافية من التناقضات:

  • عدد الداخلين إلى مصر: 70 في التكوين، 75 في أعمال الرسل.
  • عدد القتلى في معركة داود: 700 فارس في صموئيل، 7000 في أخبار الأيام.
  • أسماء آباء يوسف تختلف بين الأناجيل.

خاتمة: عن أي حق إلهي يتحدثون؟

حين ننظر إلى خلفية النصوص الدينية وتاريخ تدوينها وتناقضها الداخلي، ندرك أن "الحق الإلهي" الذي تدعيه إسرائيل لا يستند إلى  أى نص صريح ولا اى سند ديني رصين، بل إلى قراءة  محرفه وتفسير  مشوه للنص يخالف حتى دلالة النص ذاته ،  أنها قراءة انتقائية مشوهة للنصوص غير موثوقة الأصل والمصدر. إنها خرافة تم تصنيعها لدعم مشروع استيطاني — لا أكثر.

هذا ونجد السيد المسيح  عليه السلام

قد حذر السيد المسيح من رجال الدين الذين يزيفون تعاليم الأنبياء

"إيّاكُم والأنبياءَ الكَذّابينَ، يَجيئونَكُم بثِيابِ الحُملانِ وهُم في باطِنِهِم ذِئابٌ خاطِفةٌ" راجع إنجيل متى 15:7 و إنجيل لوقا 43:6

أرميا 8 : 8 تخبرنا أن قلم الكتبة الفاسد قد حول تعاليم الدين الى أكاذيب.

"كَيْفَ تَدَّعُونَ أَنَّكُمْ حُكَمَاءُ وَلَدَيْكُمْ شَرِيعَةَ الرَّبِّ بَيْنَمَا حَوَّلَهَا قَلَمُ الْكَتَبَةِ المُخَادِعُ إِلَى أُكْذُوبَةٍ؟"

أرميا 5 : 30 – 31 تخبرنا أن الناس يحبون ترديد التعاليم الزائفه.

"قَدْ جَرَى فِي الْبِلاَدِ حَدَثٌ مُذْهِلٌ فَظِيعٌ. فَالأَنْبِيَاءُ يَتَنَبَّأُونَ زُوراً، وَالْكَهَنَةُ يَتَصَرَّفُونَ بِمُقْتَضَى أَحْكَامِهِمْ، وَشَعْبِي أَحَبَّ مِثْلَ هَذَا"

أرميا 23 : 16 و 14 : 14 تحذر الناس من الذين يكتبون تعاليم الكتاب ويقولون انها وحى من الله.

"لاَ تَسْمَعُوا لأَقْوَالِ الأَنْبِيَاءِ الَّذِينَ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ وَيَخْدَعُونَكُمْ بِالأَوْهَامِ، لأَنَّهُمْ يَنْطِقُونَ بِرُؤَى مُخَيَّلاَتِهِمْ، وَلاَ يَتَكَلَّمُونَ بِمَا أَوْحَى بِهِ فَمِي"

"إِنَّ الأَنْبِيَاءَ يَتَنَبَّأُونَ زُوراً بِاسْمِي وَأَنَا لَمْ أُرْسِلْهُمْ وَلَمْ آمُرْهُمْ، وَلَمْ أُكَلِّمْهُمْ، إِنَّمَا هُمْ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِرُؤْيَا كَاذِبَةٍ وَعِرَافَةٍ بَاطِلَةٍ مُسْتَوْحَاةٍ مِنْ ضَلاَلِ قُلُوبِهِمْ"

أرميا 23 : 21 "إِنِّي لَمْ أُرْسِلْ هَؤُلاَءِ الأَنْبِيَاءَ، وَمَعَ ذَلِكَ انْطَلَقُوا رَاكِضِينَ، وَلَمْ أُوْحِ لَهُمْ وَمَعَ ذَلِكَ يَتَنَبَّأُونَ"

أرميا 23 : 32 "هَا أَنَا أُقَاوِمُ الْمُتَنَبِّئِينَ بِأَحْلاَمٍ كَاذِبَةٍ وَيَقُصُّونَهَا مُضِلِّينَ شَعْبِي بِأَكَاذِيبِهِمْ وَاسْتِخْفَافِهِمْ، مَعَ أَنِّي لَمْ أُرْسِلْهُمْ وَلَمْ أُكَلِّفْهُمْ بِشَيْءٍ. وَلاَ جَدْوَى مِنْهُمْ لِهَذَا الشَّعْبِ"

أرميا 23 : 36 "أَمَّا ادِّعَاءُ وَحْيِ الرَّبِّ فَلاَ تَذْكُرُوهُ مِنْ بَعْدُ، فَإِنَّ كَلِمَةَ الْمَرْءِ تَغْدُو وَحْيَ قَضَائِهِ، إِذْ قَدْ حَرَّفْتُمْ كَلاَمَ الإِلَهِ الْحَيِّ، الرَّبِّ الْقَدِيرِ، إِلَهِنَا"

أرميا 29 : 9 "لأَنَّ هَذَا مَا يُعْلِنُهُ الرَّبُّ الْقَدِيرُ إِلَهُ إِسْرَائِيلَ: لَا يَخْدَعَنَّكُمْ أَنْبِيَاؤُكُمُ الْكَذَبَةُ الْمُقِيمُونَ فِي وَسَطِكُمْ، وَالْعَرَّافُونَ. لَا تَسْتَمِعُوا إِلَى أَحْلاَمِهِمِ الَّتِي تُوْهِمُكُمْ بِالأَمَلِ، 9 لأَنَّهُمْ يَتَنَبَّأُونَ لَكُمْ بِاسْمِي كَذِباً، وَأَنَا لَمْ أَبْعَثْهُمْ»، يَقُولُ الرَّبُّ"

حزقيال 13 : 6 "إِنَّمَا رُؤْيَاهُمْ بَاطِلَةٌ، وَعِرَافَتُهُمْ كَاذِبَةٌ. يَقُولُونَ: يَقُولُ الرَّبُّ، وَالرَّبُّ لَمْ يُرْسِلْهُمْ"



المصادر والمراجع:

  1. Richard E. Friedman, Who Wrote the Bible?
  2. Bart D. Ehrman, Misquoting Jesus
  3. Jean-Louis Ska, Introduction to Reading the Pentateuch
  4. Thomas Römer, The Invention of God
  5. Peter Enns, The Bible Tells Me So
  6. Shlomo Sand, The Invention of the Jewish People
  7. Israel Finkelstein & Neil Asher Silberman, The Bible Unearthed

ولمطالعة المزيد من التفاصيل حول ذلك يمكن مطالعة الروابط التاليه: 


0 88: dm4588a03ktc88z05.html

إرسال تعليق

زراعة القمح ومختلف انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه

زراعة القمح   ومختلف  انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه
زراعة القمح ومختلف المحاصيل الرئيسيه بماء البحر بدون تحلية او معالجه

موضوعات ساخنه

قضية وجود خالق للكون

قضية وجود خالق للكون
اثبت العلم حتمية وجود خالق للكون واستحالة خلق الكون بالصدفه وهذه شهادات لعدد من اكبر علماء العالم حول ذلك

احدث الموضوعات

الموضوعات الرائجه

هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو ؟؟


هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو وسقوط اسطوره اسرائيل 




 

فضيحه خالد الجندى وسعد الهلالى ويوسف زيدان حول اكاذيب عدم تحريم الاسلام لشرب الخمر والنبيذ

اثبات جهل ودجل الماركسى اسلام بحيرى

اهم الموضوعات

  • https://www.facebook.com/nematallah2
  • https://twitter.com/mr_nematallah
  • {icon: "instagram", url: "#"}
  • {icon: "linkedin", url: "#"}
  • {icon: "youtube", url: "#"}
  • {icon: "vk", url: "#"}
  • {icon: "behance", url: "#"}
  • {icon: "stack-overflow", url: "#"}
  • {icon: "dribbble", url: "#"}
  • {icon: "rss", url: "#"}