dm4588a03ktc88z05.html
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002

Translate

اهم الموضوعات

  • https://www.facebook.com/nematallah2
  • https://twitter.com/mr_nematallah
  • {icon: "instagram", url: "#"}
  • {icon: "linkedin", url: "#"}
  • {icon: "youtube", url: "#"}
  • {icon: "vk", url: "#"}
  • {icon: "behance", url: "#"}
  • {icon: "stack-overflow", url: "#"}
  • {icon: "dribbble", url: "#"}
  • {icon: "rss", url: "#"}

شارك الصفحه مع اصدقاءك

  الفيس بوڪ  اضغط هنا
  المنتدى  اضغط هنا

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ... اقرأ التفاصيل

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ...    اقرأ التفاصيل
محركات ومولدات ذاتية الحركة والتشغيل تعمل بدون وقود اوكهرباءاو اى مصادر خارجيه للطاقه اقرأ المزيد

للتواصل مع ادارة الموقع 00201550797145

يمكن التواصل مع مسئول الموقع : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله تليفونيا اوعبر الواتس اب 00201550797145

العداله والتنميه - الحلم المصرى



تقرير عن

التقنيات والآليات الحديثه لتنميه المناطق القاحله وشبه القاحله
فى مصر والمنطقه العربيه

إعداد :  اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمه الله
مؤسسه تنميه وادى النيل العربيه

google.com, pub-1588452233327825, DIRECT, f08c47fec0942fa0
لا شك ان محدوديه الموارد  الطبيعيه  سواء اكانت من المياه او الاراضى الخصبه الصالحه للزراعه او موارد الطاقه , قد دفعت الإنسان للبحث عن موارد جديده لتغطيه احتياجاته المتزايده ولا سيما احتياجاته الغذائيه والإحتياجات المتزايده لمصادر الطاقه بأنواعها , وذلك ليستطيع تلبيه الإحتياجات المتزايده الناجمه عن الإنفجار السكانى , وتزداد اهميه ذلك حينما نعلم ان مصر واغلب المنطقه العربيه تقع فى نطاق الصحراء الكبرى وتعد من المناطق القاحله , فضلا عن التدهور البيئى والمناخى الغير مسبوق خلال القرن الماضى , هذا وقد حذرت منظمه الفاو ان العالم سيحتاج لنحو 500 مليون فدان جديده للوفاء بإحتياجاته الغذائيه حتى 2050 , بل وزادت تلك الضغوط خلال ازمه الطاقه فى السنوات الماضيه حيث تم تحويل قدر كبير من مصادر الغذاء لتغطيه احتياجات الطاقه  بإنتاج بعضا من انواع الوقود الحيوى والتى  تغطى الى الان نحو 10 بالمئه من احتياجات الطاقه بالعالم , وساتناول فى هذا التقرير المختصر
استعراض اهميه وجدوى  عدد من المخترعات والابتكارات العلميه الحديثه والاليات المطوره التى قام الباحث بتسجيلها  كبراءات اختراع وحقوق ملكيه فكريه  لتنميه المناطق القاحله وشبه القاحله   فى مصر والمنطقه العربيه , فضلا عن  إعداد دراسات الجدوى الاقتصاديه والفنيه لتطبيق ذلك فى مصر واستعراض اهم مؤشرات الجدوى الإقتصاديه والإجتماعيه لتلك المشروعات التى اعدها الباحث لتنميه الإقتصاد المصرى لحل مشكلات نقص موارد المياه والغذاء والطاقه والوفاء بإحتياجات التوسع العمرانى



·       انتاج الوقود الحيوى من مياه الصرف الصحى والزراعى

 يرتكز هذا المشروع على منع صرف مياه الصرف الصحى والزراعى بالمجارى المائيه والبحيرات  , مما يتسبب فى الإصابه بالسرطان والامراض الوبائيه والمزمنه كالسرطان والكبد والكلى والزهايمر وغيرها كنتيجه لتأثير  متبقيات الاسمده والمخصبات فى مياه الصرف فضلا عن المعادن الثقيله والامراض الكبديه والمعويه الناجمه عن تلوث  المجارى المائيه والبحيرات ببكتريا القولون والفيروسات والجراثيم التى تتسبب فى الامراض المعويه والوبائيه وغيرها والاخطر ان اكثر تلك المياه تصرف فى المجارى المائيه والبحيرات دون تنقيه مما يضاعف من المخاطر البيئيه والصحيه على نحو غير مسبوق جعل مصر فى مقدمه الدول فى الاصابه بتلك الامراض القاتله

تقدر مياه الصرف الصحى والزراعى التى يتم التخلص منها فى البحيرات والمجارى المائيه  فى مصر بنحو 13 مليار متر مكعب  تصرف فى البحيرات والمجارى المائيه عبر المصارف الرئيسيه فى  0الدلتا والصعيد , هذه المياه تكفى مبدئيا لزراعه نحو 4 مليون فدان بعد معالجه مياه الصرف وطبقا لطرق والالات الرى المستحدثه والتى تم تسجيل عدد  من براءات الاختراع  الخاصه بها , وهو ما يخفض تكلفه الانشاء والتشغيل  على نحو غير مسبوق , كما يمكن استخدام  شبكات الرى التقليديه سواء بالتنقيط او الرش او بإستخدام المراوى المبطنه

تم تصميم المشروع  لإنتاج البيوديزل والايثانول  والاشجار الخشبيه بإستخدام محاصيل وسلالات تكفل مضاعفه الانتاج لعشره اضعاف الانتاجيه الحاليه من نبات الجاتروفا واشجار الاخشاب على اقل تقدير وصولا لإنتاج  نحو40 ضعف الانتاجيه الحاليه لتتراوح انتاجيه الفدان بين 10 الى 40 طنا للفدان بتقدم عمر المشروع  , سواء لإنتاج البيوديزل او الايثانول ,  وتبعا لنوع المحاصيل والسلالات المستخدمه مع الاخذ فى الاعتبار بوجود محاصيل حقليه تنتج خلال عده اشهر وهو ما يجعل المشروع منتج منذ العام الاول سواء  فى مراحله الاولى او المراحل التاليه


, وهذا المشروع يجعل من المجزى معالجه مياه الصرف ويحقق التخلص الامن منها وهو ما يوفر على الاقتصاد المصرى تكلفه المعالجه الثالثيه لمياه الصرف لتحقيق التخلص الامن منها  والتى تتراوح  تكلفتها  من سته الى عشره  مليارات  دولار سنويا , طبقا لاقل التقديرات  تبعا لتتقنيه المستخدمه فى المعالجه
كذلك تم ابتكار طريقه جديده للمعالجه البيولوجيه المتكامله لمياه الصرف تحقق ذات نتائج المعالجه الثالثيه يمكن الإستفاده منها لتنقيه مياهالصرف قبل استخدامها فى  انتاج البيوديزل والإيثانول بتكلفه منخفضه
 فضلا عن تحقيق عائد اقتصادى وبيئى متميز بخلاف تحقيق المشروع للعديد من الوفورات الاقتصاديه
* توطين المشروع : يمكن اقامه المشروع فى الظهير الصحراوى المتاخم للمصارف الرئيسيه او قرب البحيرات الشماليه

لا تزيد التكلفه المبدئيه للمشروع متمثله فى البنيه الاساسيه وتكلفه الاستصلاح والزراعه وانتاج الايثانول والبيوديزل  الخمسه مليارات دولار على اقصى تقدير مع العلم بوجود محاصيل وسلالات منتجه منذ العام الاول لزراعه واستصلاح الاراضى الصحراويه فضلا عن وجود تقنيات واليات جديده
تكفل جعل عمليات الاستصلاح والزراعه منتجه ومجزيه منذ العام الاول
تصل انتاجيه المشروع فى المتوسط لاكثر من مائتى مليون برميل من البيوديزل والإيثانول سنويا ويمكن مضاعفتها لنحو 500 مليون برميل فى السنوات التاليه تصل الإيرادات السنويه للمشروع فى المتوسط بما يتراوح بين 25 الى 30 مليار دولار تبعا للاسعار الحاليه للبترول طبقا لاقل التقديرات

*  وطبقا لدراسات الجدوى الإقتصاديه و الفنيه  التفصيليه التى قمت بإعدادها فإنه بزراعه تراكيب محصوليه معينه يمكن الوصول بعائد زراعه المليون فدان على مياه الصرف لنحو 18 مليار دولار امريكى سنويا


·       الزراعه بماء البحر مباشره وبدون تحليه

**, ويمكن من خلاله مبدئيا  زراعه 10 مليون فدان قابله للمضاعفه  باصناف مجزيه اقتصاديا ونباتات تتحمل الرى بماء البحر , بشكل مباشر وبدون تحليه بإستخدام اكثر من مائه نوع من المحاصيل والسلالات النباتيه  وتحقيق عائد اقتصادى ضخم ,
 حيث يمكن زراعه عشرات النباتات بمياه البحر مباشره وبدون تحليه
                                                              وبمعدلات انتاج اقتصاديه  وبدون الحاجه للزراعه فى الاراضى الخصبه , بل ان تلك النوعيه من المحاصيل تنجح فى الزراعه فى مختلف انواع التربه لستنادا لنموها بشكل طبيعى فى مياه مالحه ومستنقعات ملحيه فى بيئات قاحله لقله الامطار بها وهى تنمو فى بيئات  تتشابه مع البيئه المصريه والعربيه , وهو ما يتيح الإستفاده بالثروات والموارد المهدره كالمياه المالحه والاراضى الملحيه والشواطىء البحريه والمصائد الفقيره والمتدهوره دون الحاجه لإستثمارات مرتفعه لإستصلاحها او تخفيض نسبه الملوحه بها او الحاجه لزياده خصوبتها , والإستفاده بها فى انتاج محاصيل قويه سريعه الانتشار  تستخدم لسد النقص من مختلف نوعيات المحاصيل الزراعيه وان  الكثير هذه النباتات طبيعيه وغير مهندسه وراثيا وان منتجاتها يتم استخدامها وتداولها بالفعل عبر العديد من بلدان العالم , وتستخدم لإنتاج :- زيوت الطعام والزيوت العطريه والبيوديزل والآخشاب ومحاصيل الأعلاف والصمغ والمطاط الطبيعى وبدائل لب الاشجار المستخدم فى انتاج عجينه الورق , ومن نباتات  تبدأ فى الإنتاج خلال العامين وكذا بعض انواع المكسرات التى تستخدم بالفعل فى الصناعات الغذائيه كبديل للمكسرات مرتفعه الثمن, ونباتات تستخدم لانتاج السكر بل وتصل معدلات انتاج الهكتار منها لنحو 30 طن من بدائل الجلوكوز بخلاف زراعه نباتت تدخل فى انتاج مخصبات ومبيدات حيويه وفطريه ونباتات طبيه لإنتاج مضادات حيويه وبعضها يستخدم لعلاج السرطان ومن تلك المحاصيل محاصيل حقليه  لإنتاج الزيوت والاعلاف والحبوب والاخشاب وغيرها خلال شهور قليله وتعد مؤئلا طبيعيا لإنتاج العديد من اصناف الاسماك البحريه كالجمبرى والكابوريا وغيرها                                                                         
وهذا  بعضا مما ورد بتقرير علمى تقدمت به عن زراعه بعض النباتات بماء البحر ضمن مشروع قومى سبق ان تقدمت به لمجلس الوزراء ووزراء الزراعه والبيئه وتمت احالته لمركز البحوث الزراعيه وقد اوردت فى التقرير الفنى 44 نبات من تلك النباتات  ( تم اعداد دراسات جدوى اقتصاديه وفنيه لزراعه نحو 100 نوع من تلك المحاصيل , وتم تسجيل تلك التقنيات والاليات والدراسات الفنيه  كبراءات اختراع خاصه بالباحث ) وهى تصلح للزراعه فى مصر وسبق زراعتها بنجاح فى بيئات مشابهه وبعضها الاخر ينمو بريا فى المياه المالحه فى ظروف مشابهه للظروف المصريه ويمكن البدء الفورى فى تنفيذ المشروع وهو ما يمكن ان يحول مصر لإحدى اهم الدول المصدره للحوم بإنواعها
 ( ماشيه وطيور ) ويخفض اسعار الاعلاف بنحو 90 بالمئه من التكلفه السائده ,وهو ما يخفض تكلفه انتاج  اللحوم  بنحو 55 بالمئه  , لتصبح منافسه للاسعار العالميه , وكذا الالبان والزيوت واللؤلؤ والاسماك والاخشاب والبيوديزل, والنباتات الطبيه

وبعض  تلك المحاصيل من  الاعلاف سريعه الانتشار والتى لا تحتاج لامكانات كبيره للزراعه لتحملها ملوحه تصل الى 65 الف جزء فى المليون فضلا عن ارتفاع  محتواها البروتينى لتصل لضعف محتوى  البرسيم ونسبه الدريس لطن الاعلاف الخضراء تصل لنحو تسعين بالمئه اى سته اضعاف انتاج الدريس من البرسيم وانتاجيته تصل لنحو 60 طن للفدان , وتوجد نوعيات اخرى تصل انتاجيتها لاكثر من ثمانين طنا للفدان , وهو ما يعظم  الجدوى  الاقتصاديه , وهو ما يعنى امكانيه مضاعفه معدلات استهلاك اللحوم  والالبان فى مصر لعده اضعاف , فضلا عن مضاعفه معدلات الاستهلاك المحلى من الزيوت  النباتيه عاليه الجوده ومرتفعه القيمه عند زراعه 10 مليون فدان على مياه البحر ,  وهو ما يعنى امكانيه ضاعفه الرقعه الزراعيه فى مصر وبدون الحاجه لإنشاء بنيه اساسيه ضخمه وتكلفه هائله لاستصلاح تلك الاراضى لا يمكن لمصر تدبيرها خلال فتره محدوده , فتكلفه استصلاح الفدان بالطرق التقليديه قد تصل لنحو مائه الف جنيه مصرى وتستغرق عده سنوات وهو ما يعنى الحاجه لاكثر من تريليون جنيه يجب انفاقها لإستصلاح تلك المساحات ولجعلها منتجه , بينما يمكن فى الزراعات الملحيه , جعل الارض منتجه منذ العام الاول وباقل تكلفه ممكنه


للاستصلاح بل وبدون الحاجه حتى لتمهيد الارض ,  وخصوصا مع وجود اليات وتقنيات  جديده للرى شبه التلقائى بمياه البحر
وبتكلفه تشغيل شبه مجانيه  وبدون استخدام اى انواع من الوقود
( تم تسجيلها كبراءه اختراع خاصه بالباحث )
 وبرغم ذلك فإقتصاديات المشروع عند استخدام ماكينات رى تقليديه ومراوى او عند الرى بالغمر ,  تظل مجزيه جدا وخاصه ان لدينا الكثير من الاراضى الساحليه على امتداد سواحل البحرين الاحمر والمتوسط فى محافظات مطروح والبحر الاحمر وشمال وجنوب سيناء غير مستغله على الاطلاق وفى مناطق غير مأهوله تماما
 وخاصه انه تم تطوير مشروعات  الاستزراع السمكى الى الإستزراع  المائى المتكامل لتطوير مزارع الاسماك والبحيرات الطبيعيه والصناعيه والوصول بمعدلات انتاجها الى عده اطنان  للفدان من الاسماك دون استخدام تقنيات الاستزراع الكثيف ,  برغم الوصول لمعدلات انتاج شبه مكثف بطرق طبيعيه وتغذيه طبيعيه دون اللجوء للاعلاف السمكيه بخلاف انتاج محاصيل حبوب ومحاصيل زيتيه ومحاصيل اعلاف طبيعيه للاسماك و لحيوانات الرعى , فضلا عن استزراع محاصيل خاصه لإنتاج الإيثانول والبيوديزل فى تلك المساحات لتوفير اعلاف حيوانيه وبيوديزل ومحاصيل حبوب وزيوت واعلاف فى المزارع الملحيه وهو ما يضاعف اقتصاديات الزراعات الملحيه بإستخدام تلك الطريقه المستحدثه التى تم تسجيلها كبراءه اختراع ضمن تقنيات تنميه المناطق القاحله وشبه القاحله , حيث يتم استخدام سلالات خاصه  طبيعيه ومهجنه من النباتات المائيه والطحالب والنباتات البرمائيه  والشاطئيه والمغموره فى تعظيم اقتصاديات الزراعه بماء البحر والإستزراع المائى المتكامل

 تحويل عمليه الإستزراع المائى الى منظومه زراعيه وانتاجيه متكامله
و الاستفاده بمنتجات اضافيه كالاخشاب والبيوديزل والايثانول وبعض انواع الفاكهه والحبوب والمحاصيل الزيتيه ومحاصيل الاعلاف
كما  يمكن تربيه الابقار  والماشيه وانتاج الالبان بالإستفاده من  محاصيل الاعلاف والمخلفات النباتيه  الناجمه عن عصر المحاصيل الزيتيه والطحالب المنتجه للبيوديزل والايثانول ,




 فضلا عن تطوير وتنميه المزارع السمكيه والمصائد بإضافه الانتاج الداجنى للطيور المائيه وطيور الرعى ,

وهو ما يعنى انه عند  استخدام الزراعه بماء البحر على نطاق واسع  فإنه يمكن توفير نحو ثلاثه الى اربعه  ملايين فدان تعادل تقريبا نصف المساحه المزروعه بمصر,  كانت تستخدم لزراعه محاصيل الاعلاف  والزيوت لاستخدامها فى زراعه محاصيل اخرى مما يخفض من اسعار السلع الزراعيه و الغذائيه ,  بوجه عام للتوسع فى زراعتها ومضاعفه الرقعه الزراعيه فضلا عن تخفيض اسعار اللحوم والالبان ومنتجاتها كنتيجه للتوسع فى زراعه  محاصيل الاعلاف والزيوت بمياه البحر وتخفيض تكلفه الاعلاف المكون الاهم فى   اسعار اللحوم والالبان ,  فضلا عن مضاعفه الانتاج السمكى



 انشاء غابات ومراعى طبيعيه على مياه الامطار*

 فى المناطق القاحله وشبه القاحله والتى لا تتجاوز عدلات هطول الامطار بها 250 ملليمتر / م2 سنويا وتتراوح فى المتوسط بين 50 الى 250 ملليمتر لكل متر مربع سنويا
وذلك بإستخدام نوعيه معينه من المحاصيل والسلالات النباتيه التى تتحمل اعلى معدلات الملوحه والجفاف وفقر التربه وارتفاع درجات الحراره ولا تحتاج الى تسميد او رعايه كبيره , فضلا عن تطبيق
التقنيات والمعدات الحديثه لتحقيق اقصى استفاده من مياه الامطار التى يتم اهدارها سنويا ( وتوجد عده براءات اختراع لمعدات وتقنيات مستحدثه قمت بتسجيلها )  
 مع توفير مصادر رى تكميلى من عده مصادر  بتكلفه لا تتعدى 35 الى 100 مليون جنيه للمليون فدان ,  تبعا للنماذج المقدمه للزراعات , وبتكلفه تشغيل سنوى تقدر بنحو 20 مليون جنيه وتوفر عائد سنوى يزيد عن المليار دولار سنويا فى المتوسط لكل مليون فدان , وبدون احتساب قيمه محاصيل الرعى والحبوب التى يتم زراعتها فى تلك المساحات لتعظيم الإستفاده من مياه الامطار

وقد يتراوح العائد فى المتوسط  بين 50 الى 200 مليار جنيه سنويا , كعائد مباشر لكل مليون فدان , عند تطوير اقتصاديات المشروع , واستخدام نوعيات اكثر جدوى ومردودا , وبعماله مباشره لا تزيد عن 500 عامل / مليون فداان  وبالطبع سينعكس ذلك على التكلفه , ويمكن تعظيم اقتصاديات المشروع كمرحله ثانيه لتخفيض تكلفه الانشاء والبنيه التحتيه بعائد يصل الى 500 ضعف تقريبا فى بعض الحالات , وتلك التقنيه تستخدم اشجار تتحمل اعلى معدلات الملوحه والجفاف وفقر التربه , وارتفاع درجات الحراره , كما سبق التوضيح ,  وتزرع بأليه رى جديده (  تم تسجيلها كبراءه اختراع ) , وبمعدلات رى تكميلى لا تزيد عن 20 مليون متر مكعب سنويا للمليون فدان فى المناطق الجافه ودون الحاجه للامطار ,  وبالطبع يعتمد المشروع على زراعه اشجار ونباتات تنمو بشكل جيد على معدلات الامطار السائده فى مناطق المراعى واشباه المراعى ويستخدم الرى التكميلى لزياده كفاءه واقتصاديات المشروع ولتحسين معدلات النمو والانتاجيه للغابات والمراعى المستهدف انشاءها  ويمكن مبدئيا زراعه نحو 20 مليون فدان تمثل المراعى واشباه المراعى فى مصر والتى تم اهمالها بشكل تام وتكاد تكون غير مستغله على الاطلاق , والاليه الجديده المستخدمه لرى تلك الزراعات تتفوق على مختلف تقنيات الرى المعروفه سواء اكانت رى بالتنقيط او بالرش او بالبايبلز وتحقق كفاءه رى اكثر من 95 بالمئه ويحقق اقصى استفاده من مياه الامطار حقليا بإستخدام تقنيات فعاله لإصطياد مياه الامطار حقليا وتحقيق اقصى استفاده منها , وبتطوير اليات وتقنيات جديده تخفض  التكلفه بشكل كبير وتعظم الاستفاده بمياه الرى والامطار






 اختراع وحده للرى شبه التلقائى وتحليه مياه البحر وتوليد الكهرباء والغاز بدون استخدام اى انواع للوقود

' وبتكلفه تشغيل شبه مجانيه فضلا عن تخفيض تكلفه تحليه مياه البحر وتوليد الكهرباء لمعدلات غير مسبوقه وبكفاءه تشغيل تفوق مختلف الوحدات المثيله وتنتج اضعاف انتاجيه المحطات المثيله فى الحجم ' سواء اكانت محطات بخاريه تعمل بأيا من مصادر الوقود المختلفه  او تعمل بالطاقه  الشمسيه وبالوحده عده تقنيات لمحركات ومولدات الكهرباء ذاتيه الحركه , وتقنيات جديده لرفع مياه الرى بشكل شبه تلقائى فضلا عن توليد الغاز والكهرباء وتعمل الوحده  بدون استخدام اى انواع من الوقود , ويمكن زياده كفاءه تلك الوحدات بإستخدام الطاقه الشمسيه  لزياده كفاءه التشغيل برغم ان هذه الوحدات لا تعمل بإستخدام الطاقه الشمسيه ,  وفى جميع الاحوال فالطاقه الإنتاجيه لتلك  الوحده تبلغ اضعاف الطاقه الانتاجيه لمثيلاتها من المحطات البخاريه او الشمسيه المزدوجه التى  تستخدم لتحليه مياه البحر وتوليد الكهرباءوبتكلفه انشاء لا تزيد كثيرا عن تلك الوحدات , وان كانت تتفوق عليها فى كفاءه التشغيل والانتاج  فضلا عن انخفاض تكلفه التشغيل الى حد كبير , وخاصه اذا علمنا ان تكلفه الوقود اللازم لتوليد كيلو وات واحد من الكهرباء لا تقل عن 25 قرشا على اقل التقديرات , فضلا عن توليد طاقه متجدده بشكل شبه تلقائى  وبتكلفه تشغيل شبه مجانيه

 كذلك فقد تم تسجيل براءات اختراع  لعشرات التطبيقات على الاجهزه المنزليه التى تعمل بدون كهرباء وتستخدم كذلك لتوليد الكهرباء وتوفير الاضاءه وتشغيل مختلف انواع الاجهزه الكهربيه وتكييف الاجواء ' فضلا عن عشرات التطبيقات الصناعيه لتشغيل الالات والمعدات ووسائل النقل بانواعها برى وبحرى وجوى, وهو ما يتيح تشغيل  مصانع يعمل بدون كهرباء ' بمعدات ذاتيه الحركه او بمولدات للكهرباء ذاتيه الحركه 'ومزارع تعمل بكامل طاقتها بدون وقود ولا كهرباء وبمعدات وميكنه كامله ' هو ما يتيح انشاء وتأثيث  منازل بدون وقود ولا كهرباء وبها كل الاجهزه الحديثه
هذه التقنيات والاختراعات اكتملت , وتم تسجيلها بالفعل سواء اكانت اجهزه منزليه ذاتيه الحركه  تعمل بدون استخدام كهرباء ولا وقود'  وكذا معدات ومحركات وسيارات وميكنه زراعيه ومحطات توليد كهرباء وتحليه مياه البحر ورفع المياه وتوليد الغاز بدون كهرباء ولا وقود وبمعدات ذاتيه الحركه , وهو ما يتيح   انشاء مجتمعات زراعيه كامله حدبثه وذكيه فى اى مكان بالصحراء ودون الحاجه لربطها بشبكه الخدمات والبنيه التحتيه لإمدادها بالمياه ومصادر الطاقه بانواعها سواء اكانت كهرباء او وقود ,   فضلا عن  زراعتها باقل تكلفه فى الاجل المنظور
وهو ما يمكن ان ينهى وبحق' مشكلات الندره وعجز الطاقه'  التى عانينا منها طوال عقود , وتخفض تكلفه انشاء مجتمعات جديده وتعمير الصحراء بغض النظر عن  بعد المسافه  وعدم الحاجه لربط المجتمعات  النائيه والبعيده بشبكات البنيه التحتيه وهو ما يفض من تكلفه الإعمار لحد بعيد وغير مسبوق





















































































































1 88:

إرسال تعليق

زراعة القمح ومختلف انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه

زراعة القمح   ومختلف  انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه
زراعة القمح ومختلف المحاصيل الرئيسيه بماء البحر بدون تحلية او معالجه

قضية وجود خالق للكون

قضية وجود خالق للكون
اثبت العلم حتمية وجود خالق للكون واستحالة خلق الكون بالصدفه وهذه شهادات لعدد من اكبر علماء العالم حول ذلك

الموضوعات الرائجه

احدث الموضوعات

هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو ؟؟


هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو وسقوط اسطوره اسرائيل 




 

فضيحه خالد الجندى وسعد الهلالى ويوسف زيدان حول اكاذيب عدم تحريم الاسلام لشرب الخمر والنبيذ

اثبات جهل ودجل الماركسى اسلام بحيرى