اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمه الله

السيره الذاتيه / محمد ابو الفتوح نعمه الله

بسم االله الرحمن الرحيم

السيره الذاتية ­ c.v

 اقتصادي / محمد ابو الفتوح نعمه االله
  الإسم / محمد ابو الفتوح نعمه االله
 حاصل على بكالوريوس الإقتصاد من جامعه الاسكندرية عام 1993 
التحق بكليه الإقتصاد للإعداد للماجستير عام 1994 لبدء مسيرته العلميه والعملية والمهنية
 الخبرات : -
* تأسيس المركز الدولي لدراسات الجدوى والاستثمار مند عام 1994 –بيت خبره اقتصادي 

* تأسيس المركز الدولي للطباعة والنشر والإعلان 1998

* المساهمة فى تأسيس مؤسسه تنميه وادى النيل العربية – جعفر النميري وشركاه والتي كان الرئيس السوداني الاسبق جعفر النميري – الرئيس الفخري لها ­ كنائب رئيس مجلس الادارة والمدير التنفيذي والمستشار المالي والاقتصادي وشرفت المؤسسة بوجود عدد من كبار رجال الاعمال والخبراء د. ابراهيم كامل المدير التنفيذى لدار المال الاسلامي م. حسب االله الكفراوى وزير الاسكان الاسبق الإعلامي ورجل الاعمال المرحوم. عبد العال مكي رئيس مجلس اداره شركه الدول العربية للتنميه والاستثمار وصاحب جريده وقناه النيوزويك النسخه العربية المرحوم ابراهيم بك ترك – رئيس الحزب الاتحادى الديمقراطي ورجل اعمال واستهدفت المؤسسة القيام بإنشاء وتأسيس عدد كبير من المشروعات القومية الكبرى فى القطرين الشقيقين مصر والسودان لتدعيم التكامل الاقتصادي وتدعيم اواصر الاخوه والتعاون بين الشعبين الشقيقين والمساهمة فى جهود التنميه الفعاله بما يخدم مصالح الشعبين وشعوب المنطقه , ويلبى مختلف الاحتياجات الاساسيه للمواطنين , وكان للمؤسسه الدور الاكبر فى دعم واحياء مشروعات التكامل الاقتصادى والترويج للعديد من مشروعاتها 

 * تأسيس مؤسسه تنميه وادى النيل العربيه – محمد ابو الفتوح وشركاه 2003 هذا وتم التعاقد بإسم المؤسسه مع عدد من مؤسسات التمويل الدوليه والاوربيه لتمويل عدد من المشروعات الإقتصاديه والقوميه فى مصر والسودان ومنطقه الخليج العربى , وبضمان من احدى المؤسسات الحكوميه الايطاليه , والاتفاق مع العديد من مؤسسات التمويل الفرنسيه والكنديه لتوفير خطوط تمويل مثيله , ­ الاتفاق لاستيراد خطوط انتاج ايطاليه واوربيه المنشأ فى العديد من المجالات الهامه ذات التكنولوجيا المتقدمه والاسعار المنخفضه مع التعاقد على استيراد جزء رئيسى من الانتاج كضمان لسداد قيمه التسهيلات المقدمه مع فتح الاعتمادات اللازمه من قبل الجانب الاوربى بالتزامن مع اصدار الضمان اللازم لضمان تمويل تلك المشروعات وتم كذلك الاتفاق مع عدد من البنوك على اصدار الضمانات اللازمه لتلك طبقا للاليه المقدمه وبضمان التمويل المقدم لتلك المشروعات وعقود استيراد الانتاج والتى يمكن ان تضاعف قيمه صادرات الصناعات الزراعيه والغذائيه لعشرات اضعاف القيمه الحاليه ومضاعفه ارقام الصادرات المصريه لعده اضعاف ­ ابرام بروتكول تعاون واتفاقيه شراكه مع المركز التجارى السودانى والذى يمثل – منذ 2004 التمثيل التجارى السودانى فى مصر ­ , وذلك لتمويل وتنفيذ عدد من المشروعات القوميه فى السودان الشقيق وتصدير منتجاتها لمصر , ودعم مشروعات التكامل الاقتصادى وتم اعداد دراسات اقتصاديه لعدد كبير من تلك المشروعات التى تمثل طفره تنمويه هائله لصالح القطرين الشقيقين ­ الاتفاق مع عدد من رجال الاعمال والمجموعات الاستثماريه فى الخليج العربى لتمويل عدد من اهم المشروعات القوميه التى تسهم فى حل عدد كبير من المشكلات الاقتصاديه والاجتماعيه والبيئيه بقيمه تصل مبدئيا الى ما يزيد عن العشره مليار دولار , وتم التقدم ببعضا من تلك المشروعات خلال الفتره الماضيه لرئيس مجلس الوزراء وعدد من الوزراء المختصين ,

 *  يتبنى منهج التنميه العادلة فى الإقتصاد والذى يعد من احدث واقوى مناهج التنميه الإقتصاديه عبرالعالم , ويتفق فى اغلب اطروحاته مع مفاهيم الاقتصاد الاسلامى , هذا وقد تم تطوير هذا المنهج والاضافه اليه وتحديثه ليصبح منهج شامل للتنميه والتحديث عبر العديد من الاليات والوسائل والمقاييس المستحدثه والغير مسبوقه بفضل االله تعالى ويتبنى  عدد من مشروعات التنميه تتضمن نحو مائه مشروع قومى للاصلاح والتنميه فى مصر و بما يحقق  الإصلاح الاقتصادى والاجتماعى الشامل بما يكفل مضاعفه الدخل القومى واضافه موارد رى غير تقليديه " مياه الامطار , والرى بماء البحر" تكفى لزراعه اكثر من 20 مليون فدان من الغابات والمراعى الطبيعيه واضافه 5 مليون فدان للرقعه الزراعيه   من خلال تقنيات مبتكره فى الرى والزراعه  بما يحقق عائد  صافى يزيد عن 50 مليار دولار سنويا قابله للمضاعفه برغم ان عائدات زراعه 5 مليون فدان بالطرق التقليديه لا يتعدى الخمسه مليار دولار, هذا بخلاف تطوير نموذج متكامل للزراعه بماء البحر بدون معالجه او تحليه ( براءة اختراع ) كاستزراع مائى شامل نباتى وداجنى وحيوانى فضلا عن الاستزراع التلقائى بمياه البحر لمساحات واسعه من شواطىء البحار والمحيطات بالغابات والمراعى الطبيعيه , وتقديم حلول فعاله وجذريه لمختلف المشكلات الاقتصاديه والإجتماعيه  بحيث يمكن من خلال بعض تلك المشروعات  مضاعفة الناتج القومى خلال فتره لا تتعدى الخمسة سنوات  وبدون ان تتحمل موازنه الدوله او المواطنين اى اعباء اقتصاديه جديده لتصبح مصر احد اهم و اقوى خمسه اقتصاديات فى العالم , خلال فتره لا تتعدى بضعه سنوات

 * تقديم مقترح بدراسه استراتيجيه لوزارة البحث العلمى لتوطين صناعة  وطنيه للمحركات والمولدات ذاتية التشغيل وما يرتبط بها من صناعات هندسيه وصناعة السيارات ووسائل النقل بانواعها بما يضمن تطويرقطاع  الصناعات الهندسيه واستغلال كل الطاقات العاطله به وتعميق الصناعه بتوطين صناعه استراتيجيه تتمتع فيها مصر بميزه تنافسيه احتكاريه عبر استخدام تلك المحركات والمولدات ذاتية التشغيل لتدشين صناعه مصريه خالصه للسيارات ووسائل النقل فضلا عن توفير نوعيات خاصه من المولدات والمحركات التى لا تحتاج  للامداد بالوقود او الكهرباء او اى مصادر خارجيه للطاقه المتجدده

* مؤسس ورئيس الإتحاد العربى للتنميه الإقتصادية  والتقنيه  كاحد كيانات منظمه الوحده الإقتصادية التابع لجامعه الدول العربية  ( قيد التاسيس ) , والذي سيصدر قرار بتأسيسه من وزراء الخارجية العرب   بمشيئه االله تعالى 

* تسجيل عدد كبير من البرامج التلفزيونية والإذاعية والمؤلفات والابحاث العلميه وبراءات الإختراع 

*  تأليف واعداد كتاب متعدد الاجزاء بإسم استراتيجيه تحرير المسلمين وتم توثيقه و شهره منذ عام 1997 ويعنى بتوضيح اهم اركان النظام السياسى والاقتصادى والاجتماعى فى الاسلام ومقارنته بأهم النماذج المعروفه عبر التاريخ اقتصاديه واجتماعيه وسياسيه ويتناول الجزء الاول : " النظام السياسى فى الإسلام " استعراض لاهم الانظمه السياسيه عبر العالم ومنذ فجر التاريخ بدءا من مرحله الاجتماع الانسانى والى العصر الحالى ومقارنتها بالنظام السياسى والنموذج 3 الحضارى فى الاسلام , واثبات ان نظام الشورى الاسلامى يتفوق على نظام الديمقراطيه الغربى لتمتعه بالشرعيه والمشروعيه وكيف ان نظام الشورى يتمتع بالشرعيه والمشروعيه معا فى حين ان النظام الغربى لا يتمتع سوى بالشرعيه فقط , والمشروعيه تعنى وجود اليات من داخل النموذج تكفل التصحيح الذاتى للاختلالات واخطاء النظام وكيف ان النموذج الاسلامى كنموذج اتفاق قيمى اى اتفاق علبى القيم العليا للمجتمع يعد من ارقى واشمل الانظمه السياسيه المعروفه عبر العالم عبر التاريخ والى الان ويتناول الجزء الثانى " النظام الاقتصادى فى الاسلام " اهم ملامح واركان الاقتصاد الاسلامى وتوضيح لاهم اركانه وعلومه المختلفه , و شرحا لكيفيه تطبيقه واستخدام سياساته الاقتصاديه والماليه وكيفيه تنظيم وتطويرالقطاع المصرفى ليتوافق مع اركان النظام الاقتصادى فى الاسلام ,


 وتدشين نظريه جديده بإسم نظريه الربح وكيفيه استخدامها كبديل عن نظام الفائده فى النظام الغربى , وكيفيه استخدام الارباح طبقا للنموذج الاسلامى كمؤشر لمساهمه راس المال فى الاقتصاد ومعدلات العائد فى مختلف القطاعات الاقتصاديه وكيف تعكس متوسط معدلات القيمه المضافه فى الاقتصاد فى مختلف القطاعات , وتسهم فى التوزيع العادل للعائد بين العمل وراس المال , فضلا عن تصحيحها التلقائى لاهم اختلالات هيكل الاقتصاد القومى , على عكس نظام الفائده الذى لا يعكس سوى القدره على المساومه , وندره راس المال, وكيف يسهم فى اختلال وتشويه هيكل الاقتصاد القومى ويؤدى لتركز مصادر الدخل والثروه فى يد نسبه ضئيله من النافذين سياسيا واجتماعيا , وكيف تؤدى لتضييق حجم الاسواق وزياده معدلات الفقر وتراجع معدلات التنميه بإضطراد متزايد , وهو ما يعد السبب المباشر للتقلبات الاقتصاديه وفقدان العداله فى توزيع عوائد الانتاج وشيوع الاحتكار والغبن وتراجع معدلات التنميه وزياده معدلات الفقر والجوع عبر لعالم وسيطره الاحتكارات الدوليه والشركات المتعدده الجنسيات على اكثر من تسعين بالمئه من موارد الثروه فى العالم وذلك طبقا لنماذج اقتصاديه كميه حركيه تقارن بين النظام المصرى والكورى فى فتره التسعينات واثر استخدام تلك السياسات على كلا الاقتصادين فى ذات الفتره , بغض النظر عن المعتقدات الدينيه والبيئه الثقافيه , وبإستخدام مؤشرات اقتصاديه حقيقيه تعكس اهم المقومات الاقتصاديه فى البلدين , وتوضيح اثر تطبيق سياسات النموذج الاسلامى فى زياده القيمه المضافه واتساع حجم الاسواق وارتفاع مستويات الدخل والثروه وزياده معدلات النمو فى كلا البلدين , وخصوصا اننا فى عصر ما بعد الايدلوجيات وتوافق نظريات ومدارس التنميه على اهم الضوابط لتحقيق التنميه الاقتصاديه والاجتماعيه وعلى ضوابط تدخل الدوله فى المجال الاقتصادى وضمانها للحقوق الاساسيه والاقتصاديه لضمان العداله الاجتماعيه وعداله سياسات التنميه وتنظيم الاسواق بغض النظر عن الايدلوجيات التى تتبناها الدوله وبغض النظر عن طبيعه النظام الاقتصادى السائد " نظام سوق – نظام ليبرالى – نظام مختلط – نظام تخطيط مركزى " 

  
الجزء الثالث ويتناول العلاقات الدوليه مع العالم الخارجى ومع غير المسلمين فى الداخل , وكيف ضمن الاسلام لغير المسلمين ذات الحقوق الاقتصاديه والاجتماعيه والسياسيه " لهم ما لنا وعليهم ما علينا " وكيف نهض الاسلام بتلك الشعوب وعمم الغنى بين ابناءها وكيف بلغ حجم الغنى والرفاهه فى اقطار 4 العالم الاسلامى وكيف كان لابناء تلك الشعوب الدور الاكبر فى تنميه وتطوير بلدانهم بعدما عانوا طويلا من صنوف القهر والاستبداد , وكيف تم الاهتمام بالتنميه وتطوير كافه المرافق وتنميه كافه الموارد والثروات والاهتمام بالصناعه والفنون الى حد غير مسبوق ويكفى ان نعلم ان الزراعه فى مصر بلغت نحو 30 مليون فدان وكان السائل او المتسول يسئل الدينار والدينارين فيعطى ولا يرد " الدينار 25.4 جرام ذهب وهو ما يعادل الجنيه الذهبى الى الان " ويطلب لحم الطير او اللحم او السمك فيعطى ولا يرد برغم انه يسأل احاد الرعيه فى الريف او الحضر , , كما يعرض الكتاب لإثبات ان الحروب الاسلاميه على امتداد التاريخ انما نشبت لرد الاعتداء على العالم الاسلامى وكيف ان الاسلام يرفض الاعتداء والبغى وكيف ساهمت الحضاره الاسلاميه فى صياغه وتدشين الحضاره الانسانيه المعاصره بل ان اهم انجازات الحضاره الانسانيه ومعارفها التى نستخدمها حتى اليوم هى من صنع الحضاره الاسلاميه , كما يعرض الكتاب لاهم المشكلات التى تواجه العالم الاسلامى وكيفيه مواجهاتها والتغلب عليها , كما يعرض لكيفيه الوصول الى وحده تعاهديه شامله تكفل تحقيق اهم مقاصد الشريعه الإسلاميه كبديل يتفق مع صحيح الاسلام لما يطرحه البعض من نماذج الوحده القسريه للامم والشعوب على النحو الذى يؤدى لاشاعه الفتن والحروب ويثير مختلف انواع الصراعات بغير مبرر ولا مقتضى وهو ما يخالف صحيح الاسلام بل ويعد من ابرز الوان الرده عن الاسلام " سباب المسلم فسوق وقتاله كفر " " ومن يقتل نفسا بغير نفس او فساد فى الارض فكأنما قتل الناس جميعا "" ومن يقتل مؤمنا متعمدا فجزاءه جهنم خالدا فيها وغضب االله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما , كما يتناول الرد على اهم دعاوى التكفيريين , ودعاه الحرب مع مختلف الدول الغير اسلاميه بزعم انها ديار حرب

● تأليف واعداد  ونشر كتاب عن سياسات النهب العام واهدار العداله فى مصر عام 2009 م.  ويعنى برصد وتحليل نحو بضع وثلاثين سياسه رسميه للدوله للنهب العام واهدار العداله فى مصر واعاده توزيع الدخل والثروه لصالح عدد محدود من رجال الاعمال والنافذين بغير مبرر ولا مقتضى .

● تأليف كتاب مائه مشروع قومي للاصلاح والتنميه فى مصر عام 2009 م.  ويعرض لاهم المشروعات الاقتصادية والاجتماعية والقانونية التي تقدم حلولا فعاله وجذريه لاهم المشكلات الاقتصادية والاجتماعية فى مصر تأليف كتاب بإسم مشروعات العبور الاقتصادي ويهتم بعرض ودراسه اهم المشروعات القومية التى تكفل تحويل مصر الى واحده من اهم خمسه اقتصاديات عبر العالم كما يعرض لاهم اليات اصلاح القطاع العام وقطاع الاعمال فى مصر , واستعراضا لمنظومه متكامله لمكافحه الفساد بمختلف انواعه , ويعرض الكتاب لدراسات جدوى اقتصاديه لعدد من هذه المشروعات واهم المؤشرات الاقتصادية والإجتماعية لبعض المشروعات الاقتصادية التى لم يتم نشر الدراسات الاقتصادية الخاصه نظرا لاهميتها الإقتصادية 5 والاجتماعية لمصر ولتضمنها تقنيات حديثه وتصميم متفرد يعظم من اقتصادياتها ولحمايه حقوق الملكيه الفكريه الخاصه بها .

● بناء على طلب من ( د.م هشام النشوى ) احد  ابرز مساعدى د. زياد بهاء الدين نائب رئيس الوزراء والمسئول  عن الملف الاقتصادى وملف الشباب  بالحمله الانتاخبيه للرئيس عبد الفتاح السيسى فى انتخابات 2014  تم تقديم عدد من  مشروعاتى ضمن البرنامج الانتخابى للرئيس مثل : 

* مشروع  انشاء القطارات فائقه السرعه بمختلف مراحله مع تقديم دراسة جدوى مبدئيه عن المشروع  

 * مشروع ربط  موانىء البحرين الاحمر والمتوسط بخطوط قطارات فائقه السرعه وانشاء موانى بريه ومناطق حره لتعظيم الاستفاده من الموقع الجغرافى كبديل عن النقل الجوى لاروربا وشرق اسيا بما يتيح تنشيط  التجاره وتجارة الترانزيت

*مشروع زراعه خمسه مليون فدان فى خمس سنوات طبقا لتقنيه متطوره فى الرى والزراعه تتيح تعظيم العائد وبدون استخدام المياه الجوفيه فى الرى 

*مقترح بضرورة الاستفاده من تسهيلات المشترين كأليه جديده  ورخيصه لتمويل مشروعات التنميه  حيث تقوم الدول بتوفير الضمانات البنكيه لصادراتها لمصر على اجال متوسطه وطويله وباعباء ميسره , وهى التسهيلات التى تتيحها العديد من الدول كدول الاتحاد الاوروبى وكندا وروسيا وغيرها ولاشك ان الدوله المصريه نجحت  فى تمويل العديد من المشروعات من خلال تلك الاليه  كتمويل مشروعات الطاقه النوويه  وبعض نوعيات من الاسلحه المتطوره من روسيا وكذا صفقات التسليح  من ايطاليا والمانيا وفرنسا وغيرها وكتمويل مشروع القطارات فائقه السرعه  من المانيا , وكذا تمويل بعض المشروعات الصناعيه وهو ما اتاح لمصر تمويل دولى ميسر لمشروعات  وصفقات كان يصعب تمويلها بالطرق التقليديه 

* مقترحات اخرى لمشروعات كالزراعه بماء البحر بدون معالجه او تحليه وانشاء غابات ومراعى طبيعيه على مياه الامطار وغيرها وكذا عدد من المقترحات بسياسات ماليه واقتصاديه لحل ازمات تدبير العمله الصعبه المتكرره وعلاج العجز التجارى وغيرها 

● تسجيل براءت اختراع لتنميه المناطق القاحله وشبه القاحله تتضمن تطوير عدد من التقنيات والالات والمعدات الخاصه بزراعه الغابات والمراعى الطبيعيه على معدلات الامطار السائده فى المناطق الجافه وشبه الجافه , وباستخدام نوعيات خاصه من المحاصيل تتحمل اعلى معدلات الجفاف والملوحه وفقر التربه .

● الحصول على براءة اختراع  لمحطات  متكامله لرفع وتحليه مياه البحر وتوليد الكهرباء والغاز بشكل شبه تلقائى دون الحاجه لاى مصادرخارجيه للوقود او الكهرباء اواى مصادر للطاقه المتجدده وتعمل وبتكلفه انتاج شبه مجانيه 
* استخدام وتطوير تقنيات لمحركات مبتكره ذاتيه الحركه لتوليد الكهرباء والغاز وتشغيل
الاجهزه المنزليه والمعدات الصناعيه والزراعيه ووسائل النقل وغيرها دون استخدام وقود وبتكلفه تقل عن قيمه اقتناء المولدات المثيله وبطاقه وكفاءه اكبر وباحجام مختلفه تتناسب مع مختلف الاستخدامات المنزلى والصناعى وغيرها , وبدون استخدام وقود او كهرباء 
* توفير طاقه حره شبه مجانيه تعظم اقتصاديات تحليه مياه البحر , وانتاج الكهرباء والغاز  فضلا عن امكانيه تحليه مياه البحر او المياه غير العذبه وتوليد الكهرباء والغاز بكفاءه كبيره وبتكلفه منخفضه 

 ● براءة اختراع خاصه بالزراعه بماء البحر بدون تحليه او معالجه  وبنوعيات مختلفه من المحاصيل الطبيعيه البريه  النادره بعد تهجينها واقلمتها و الغير مهندسه وراثيا من مختلف النوعيات كمحاصيل الاعلاف والحبوب والزيوت وبعض انواع الخضر والفاكهه ومحاصيل الرحيق والمحاصيل السكريه ومحاصيل لتصنيع الورق والالياف والعديد من النباتات الطبيه واشجار الاخشاب ومحاصيل الوقود الحيوى وغيرها وكدا تطوير تقنيات حديثه لتنميه المزارع السمكيه الى استزراع مائى متكامل  ومكثف بماء البحر( سمكى - نباتى - داجنى - تربيه وتسمين ماشيه  واغنام)

 وانتاج محاصيل اعلاف وزيوت وحبوب واشجار خشبيه وبعض انواع من الخضروات والفاكهه ومحاصيل الرحيق وغيرها فضلا عن زراعه اللؤلؤ ايا كانت نوعيه المياه , ويمكن استخدامها كدلك لتطوير المصائد والبحيرات وزياده انتاجيتها الى معدلات الانتاج الكثيف بدون الحاجه لاعلاف مصنعه ولا لالات لضخ الاكسجين المذاب بالمياه .

● ابتكار طرق بيولوجيه متكامله لتنقيه مياه الصرف بانواعه وصولا للمعالجه الثالثيه واستخدام مياه الصرف  المعالجه فى انتاج البيوديزل والايثانول بمعدلات تصل الى مائة طن  من الوقود الحيوى للفدان بخلاف محاصيل الاخشاب والاسمده العضويه والتربه البديله وغيرها من المخرجات 

● جارى تسجيل براءة اختراع جديده لعلاج العديد من انواع السرطان بفعاليه وبنوعيات خاصه من العقاقير الامنه التى يمكن استخدامها كمكلات غذائيه سواء للعلاج او الوقايه من السرطان وبدون اثار جانبيه تذكر وبتكلفه زهيده للعلاج , وهو ما يتيح امكانية اجراء ابحاث طبيه بشانها بمجرد انهاء اجراءات التسجيل لكون غالبيه المواد الفعاله الداخله فى تركيبها مستخرجه من مواد غذائيه امنه .