dm4588a03ktc88z05.html
document.addEventListener("DOMContentLoaded", function() { const newsList = document.getElementById('news-list'); const news = [ { title: 'خبير أوابك يكشف عن رقم صادم لتكلفة إنتاج الهيدروجين1', https://www.altnmyh.com/2024/12/blog-post_7.html: '#' }, { title: '«الري»: الإعداد لمشروع إقليمي لتحلية المياه بالطاقة الشمسية لأغراض الزراعة بمشاركة 4 دول 2', https://www.altnmyh.com/2024/12/4.html: '#' }, { title: 'ملخص المفاهيم الاساسيه للخلافه والدوله الاسلاميه وولاية المجتهد 3', https://www.altnmyh.com/2024/11/blog-post_18.html: '#' } ]; news.forEach(item => { const li = document.createElement('li'); const a = document.createElement('a'); a.href = item.link; a.textContent = item.title; li.appendChild(a); newsList.appendChild(li); }); });
المشرف على التحرير اقتصادى/ محمد ابو الفتوح نعمه الله وكيل مؤسسى حزب العداله والتنميه - قيد التأسيس ت / 01005635068 / 01119841402 / 002

Translate

شارك الصفحه مع اصدقاءك

  الفيس بوڪ  اضغط هنا
  المنتدى  اضغط هنا

منظومه مكافحه الفساد

, وتتضمن بالشرح والتحليل اهم اختلالات هيكل الاقتصاد القومى واهم اختلالات النظام المالى والمصرفى وتعرض للعديد من صور وسياسات النهب العام واهدار العداله فى مصر فى مختلف المجالات وكيفيه مواجهتها والتغلب عليها مع وضع منظومه متكامله لمكافحه الفساد وتطوير منظومه العداله فى مصر؟؟؟ ؟ ا؟

مشروعات العبور الإقتصادى لإنقاذ مصر وتحقيق طفره تنمويه هائله

. هى مجموعه من المشروعات القوميه التى تكفل توفير اكثر من 25 مليون فرصه عمل ومضاعفه الدخل القومى والثروه عده اضعاف خلال فتره لا تتعدى 5 سنوات وبدون تحميل الموازنه والموطنين بأى اعباء اضافيه،

كيفية علاج عجز الموازنه والازمه الاقتصاديه بوسائل وسياسات خارج الصندوق

كيفيه علاج عجز الموازنه وتخفيض قيمه الانفاق الحكومى وزياده ايرادات الدولة تعانى مصر فى الفتره الاخيره العديد من المشكلات الاقتصاديه التى انعكست فى تفاقم عجز الميزان التجارى وميزان المدفوعات وعجز الموازنه , ولعل اهم ادوات علاج تلك الازمه والقضاء على العجز فى الموازنه زياده قيمه ايرادات الدومين العام والموارد السياديه للدولهومضاعفة الناتج القومى خلال عده سنوات فقط ؟!! ً،

اول براءة اختراع لمحركات ذاتية التشغيل فى مصر والعالم

اول براءة اختراع من نوعها فى العالم لمحركات تعمل ذاتيا دون الحاجه الى اى مصادر خارجيه للوقود او الكهرباء او ايا من مصادر الطاقه المتجدده, صدرت بالفعل باسم / محمد ابو الفتوح نعمة الله - مصرى الجنسيه ويعمل كخبير اقتصادى ، ً تربطه ا، ،،ة. "" ..

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ... اقرأ التفاصيل

اول براءة اختراع من نوعها فى مصر والعالم ...    اقرأ التفاصيل
محركات ومولدات ذاتية الحركة والتشغيل تعمل بدون وقود اوكهرباءاو اى مصادر خارجيه للطاقه اقرأ المزيد

للتواصل مع ادارة الموقع 00201550797145

يمكن التواصل مع مسئول الموقع : اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله تليفونيا اوعبر الواتس اب 00201550797145

السبت، 13 ديسمبر 2025

التسلسل التاريخى لكتاب التاريخ الزائف - يوسف يويا / امنحتب , موسى اخناتون ... وكتاب البرزخ

 

الكثير من كتاب التاريخ البديل يكتبون لخدمة الفكر الصهيونى والصهيونيه المسيحيه  فكثير منهم يزعم ان يوسف هو يويا او امنحتب 

واخرين يربطون بين موسى واخناتون  , بخلاف الربط بين  المسيح  وبعض ملوك الفراعنه وكذا توت عنخ امون وغيره  وذلك لربط 

اشخاص وانبياء التوراه بملوك  مصر واشهر معابدها , وقد نشأ ذلك التيار منذ ظهور علم المصريات واكتشاف مقبرة توت عنخ امون وما احدثته  من زخم وانبهار فى الحضاره العالميه والراى العام العالمى , لذلك لم يكن مستغربا محاولات البعض ولا سيما اليهود والاوساط التوراتيه فى نسبة هذه الحضارة اليهم والزعم بانهم بناتها 

لذلك لم يكن مستغربا قيام بعض  هؤلاء بربط تاريخ الفراعنه واشهر اثارهم بانبياء التوراه فمنهم من يزعم ان يوسف هو يويا استنادا للتشابه اللفظى للاسم وانه من ضمن حاشية الملك زوسر او هو امحتب الذى قام ببناء الهرم كما سنوضح تفصيليا فيما يلى لينقل عنهم بن كارسن  المسيحى الديانه صهيونى العقيده والايدلوجيه حتى انه قضى عام كامل فى اسرائيل قبل ترشحه للرئاسه الامريكيه وعنه انتشرت فكرة ان يوسف فى التوراه هو امحتب مهندس الهرم المدرج وعنه وعن غالبيه كتاب التاريخ الزائف استلهم  رامى نبيل 

الاطروحات الرئيسيه فى كتابه برغم زعمه عكس ذلك وان كتابه لتنقية التاريخ  الفرعونى من الاسرائيليات  استنادا الى تفسيره المؤدلج لبعض ايات القران الذى لم يسبقه اليه في مزاعمه احد الا من سبقوه من الطاعنين فى القران ورسالته ليتؤام مع  ما نقله من اطروحات 

قام بجمعها فى كتابه نقلا عن كتاب التاريخ الزائف كما سنوضح بالتفصيل لاحقا حتى انه قد زايد على هؤلاء الكتاب فنسب كل انبياء التوراه والانجيل حتى المسيح الى ملوك مصر من الفراعنه وبرغم انه ليس اول من زعم ذلك الا انه قد جعل كل الانبياء فى الكتاب المقدس والقران ملوكا وكهنه للفراعنه , بل اكثر من ذلك زعم ان المومياوات الموجوده بالمتحف المصرى هم انبياء الله 

برغم عدم وجود اى اشاره فى القران او السنه تؤيد ما ذهب اليه من  ترهات  بل على العكس نجد القران والسنه تكذب كل اطروحاته 

وبرغم انه يزعم محاولة تطهير التاريخ الفرعونى من الفكر الصهيونى  ويستند طبقا لمزاعمه الى القران والسنه الا ان القران والسنه تكذبان صراحة كل ما ذهب اليه حول  من ذكرهم من الانبياء بل ان ما ذهب اليه يعد تحريفا وتطاولا على مقام الانبياء وتزييفا للتاريخ والوعى لصالح مزاعم واطروحات صهيونيه فى المقام الاول 

والحقيقه ان فكره تحنيط الانبياء التى تعد فى الاسلام  انتهاكا لاجسادهم بل وتمثيل بها وهو امر محرم فى الاسلام سواء اكان لاجساد انبياء او غيرهم بل  وطعنا فى قدرة الخالق على حفظ اجساد الانبياء دون تحنيط 

لكننا سنجد فى التوراه تحنيط جسد يوسف عليه السلام لهذا اعتبر مؤلف كتاب البرزخ ان المومياوات الاربعه والعشرين بالمتحف المصرى هى لانبياء الله  زاعما ان الارض لم تاكل اجسادهم  , بل ويزعم ان عدم وجود اثار للانبياء  يطعن فى  الاديان  وانتشار الالحاد بصفه عامه وهو  منكر من القول  وزورا ولا علاقه له بالاسلام , بل والاغرب ان ينكر الكثير مما  ورد بالقران والسنه والتاريخ الاسلامى والفرعونى  ليتوافق مع اطروحته الشائهة 

يوسف فى سفر التكوين تم تحنيطه ودفنه بتابوت 

تكوين ٤١: ٣٩-٤٠ فقال فرعون ليوسف: «بما أن الله قد أراك كل هذا، فليس أحدٌ أذكى منك ولا أحكمك. ستكون على بيتي، وبحسب كلمتك يُحكم جميع شعبي. ولكن في العرش سأكون أعظم منك».

تكوين ٤١: ٤٣ فأركبه في المركبة الثانية التي كانت له، وصاحوا أمامه: «اسجدوا!». وجعله حاكمًا على كل أرض مصر.

تكوين ٤٥: ٢٦ وأخبروه قائلين: «يوسف حيٌّ، وهو حاكم على كل أرض مصر». فخُذل قلب يعقوب لأنه لم يُصدِّقهم.

تكوين ٤٧: ١ ثم جاء يوسف وأخبر فرعون قائلاً: «قد خرج أبي وإخوتي وأغنامهم وبقرهم وكل ما يملكون من أرض كنعان، وها هم في أرض جاسان».

تكوين ٥٠: ٢٦ فمات يوسف وهو ابن مئة وعشر سنين، فحنطوه ووضعوه في تابوت في مصر.

ترجمة الملك جيمس

بل ونجده يقول بعودة  بنى اسرائيل لمصر وانهم ورثوا حكمها استنادا لتاويلاته الفاسده لبعض ايات الذكر الحكيم برغم اجماع المفسرين على خلاف ما يقول وان القران ذاته يكذب الكثير مما ذهب اليه الا انه يصر على ان ما يقدمه هو تصحيح للتاريخ طبقا لما ورد بالقران طبقا لمزاعمه الكاذبه , بل ويبلغ به التبجح الى اتهام مخالفيه بالماسونيه وانهم عملاء للفكر الصهيونى بينما نجد ما يطرحه نقلا عن كتاب التاريخ الزائف من الصهاينه هو روايات صهيونيه بل ومن أكثرها رواجا و شعبيه فى الفكر الصهيونى  للربط بين التوراه وملوك الفراعنه وقد شغلت الراى العام فى اسرائيل لعقود طويله حتى ان صحيفة هارتس  الاسرائيليه قد نشرت اكثر من مره عن ان يوسف ليس امحوتب استنادا لاراء متخصصين فى الاثار بالكيان الصهيونى بعدما اصبحت تلك الاكاذيب كحقائق لدى الراى العام الاسرائيلى , بل ونجد رامى نبيل مؤلف كتاب البرزخ ينقل ما اورده بن كارسن تفصيلا , وحتى لوحة المجاعه التى اعتبرها ايضا دليلا على ان يوسف هو امحتب برغم وجود اكثر من الفى وخمسمائه عام بين لوحة المجاعه وبناء هرم زوسر المدرج


رابط تحقيق بصحيفة هارتس الاسرائيليه عن ان يوسف ليس امحتب - النسخه الانجليزيه  نُشر يوم 11 نوفمبر 2015

https://www.haaretz.com/archaeology/2015-11-11/ty-article/imhotep-and-joseph-were-not-the-same/0000017f-f831-d2d5-a9ff-f8bd2bd10000?utm_source=chatgpt.com


وتوضيح مشابه ظهر في مقال آخر لـ Haaretz عام 2015 ضمن مراجعة «الآثار التوراتية» حيث ذُكر: «والأهرامات لم تُبنَّ من قبل يوسف التوراتي — فـيوسف لم يكن Imhotep.» 

ا

لموقف العام لصحيفة هآرتس الإسرائيلية ومجمل الإعلام والأكاديميا الإسرائيلية:

لا توجد أي جهة بحثية إسرائيلية محترمة تقول إن يوسف هو إمحوتب،
بل يُنظر إلى هذا الربط باعتباره خرافة من تيار “التاريخ البديل” المنتشر في كتب غير أكاديمية بالأساس.

لكن للتدقيق العلمي المهم جدًا:

✅ أولًا: ماذا تقول هآرتس فعليًا؟

هآرتس نشرت أكثر من مادة نقدية خلال السنوات الماضية عن:

  • خرافات “إعادة كتابة تاريخ مصر”.

  • نقد الربط بين:

    • إخناتون = موسى

    • يوسف = إمحوتب

  • واعتبار هذه الطروحات:

    • Pseudo-history (تاريخ زائف)
      وPop archaeology (آثار شعبوية غير علمية)

    وخلاصة موقف هآرتس:

    • إمحوتب شخصية تاريخية مؤكدة من الأسرة الثالثة (حوالي 2650 ق.م).

    • يوسف شخصية دينية – وجودها التاريخي غير مثبت أثريًا.

    • لا يوجد أي دليل لغوي أو زمني أو إداري يربط بين الشخصيتين.

    • ❌ الفجوة الزمنية بينهما تقارب 900 إلى 1000 عام.

لماذا يرفض الأكاديميون الإسرائيليون الربط؟

لأسباب قاطعة:

نقطة الحسمإمحوتبيوسف
العصرالأسرة الثالثة (2650 ق.م)زمن الهكسوس تقريبًا (1700–1600 ق.م)
اللغةالهيروغليفية القديمةالعبرية السامية
الوظيفةمهندس وكاهن وطبيبوزير مالية وزراعة
الديانةوثنية مصرية خالصةتوحيد إيماني
الآثارآلاف النقوشلا يوجد أثر واحد

⟵ هذا يجعل الدمج مستحيلًا علميًا.


إليك تفصيلًا موسعًا لثلاثة من أبرز مؤلفي التاريخ البديل الذين ربطوا بين شخصيات التوراة وتاريخ الفراعنة، يشمل: اسم المؤلف، تاريخ نشر كتابه الرئيسي، شرحًا تفصيليًا لفرضياته، مع ملاحظة أن هذه الفرضيات تُعدّ ضمن التيار البديل وليست مقبولة على  في الأوساط الأكاديمية.


المؤلفالعمل / تاريخ النشرفرضيات رئيسية مفصلة
Maurice BucailleMoïse et Pharaon : Les Hébreux en‑Égypte – Quelles concordances des Livres saints avec l’Histoire? – باريس: Seghers، 1995. (campusbooks.com) (نسخ لاحقة: إصدار Pocket 2003) (eyrolles.com)- يحاول Bucaille مزامنة الأحداث التوراتية (مثل خروج بني إسرائيل من مصر) مع التاريخ السياسي لمصر القديمة، من خلال تحليل ما يسميه «التطابق بين الكتب المقدّسة والتاريخ المصري». (librairiedelorient.fr) - يفترض أن موسى عاش في مصر القديمة، وأن فرعون الخروج يمكن تحديده تقريبًا ضمن الأسرة المصرية التي تتوافق مع وقائع الكتب المقدّسة. (librairiedelorient.fr) - يدمج بين تحليل علمي (مثل فحص المومياوات المصرية) وبين تأملات دينية، ليقول إن ما ورد في القرآن والكتاب المقدّس يمكن أن يكون متّسقًا مع ما اكتشفته مصر القديمة من آثار. (mylibrairie.ma) - لا يربط بالضرورة أنبياً معيناً بباني هرم أو فرعون محدد، لكنه ينحو باتجاه القول بأن “إقامة بني إسرائيل في مصر” و“الخروج” لهما خلفية مصرية حقيقية.
Ahmed OsmanMoses and Akhenaten: The Secret History of Egypt at the Time of the Exodus – Bear & Company، 1 أكتوبر 2002. (innertraditions.com) • The Hebrew Pharaohs of Egypt: The Secret Lineage of the Patriarch Joseph – Bear & Company، 19 سبتمبر 2003. (simonandschuster.com)فرضيته متعددة الأوجه وتشمل: - يرى عثمان أن النبي يوسف بن يعقوب (التوراة) هو نفسه الوزير المصري يويا (Yuya) من الأسرة الثامنة عشرة، وأنه نال لقب «أبّ للفرعون» (كما ورد في التوراة أن الله جعله «أبًا لفرعون») مما يناسب وصف “يويا”. (simonandschuster.com) - يطرح أن Akhenaten (أخناتون) الفرعون المشهور بمحاولته التوحيد الديني في مصر، هو نفسه النبي موسى، مستندًا إلى تشابه أفكاره (توحيد الإله آتون) مع التوحيد اليهودي، وتشابه حكايات الخروج. (simonandschuster.com) - يرى أن الخروج لم يكن في عهد فرعون معروف من التقليد الأكاديمي، بل في فترة الأسرة الثامنة عشرة، وأن المستعمرات العبرية في مصر (أو شبهها) كانت تحت حكم مصريين ذوي أصول عبرية أو شبه عبرية. - يدّعي أن التوراة مقصودة في كثير من محاورها بمصر القديمة، وأن التأثير المصري على الديانة اليهودية أكبر من المعترف به. - يقدّم إعادة تفسير للتاريخ المصري والتوراتي معًا، لكن هذه الفرضيات مرفوضة من قبل غالبية علماء المصريات.

David RohlA Test of Time: Volume One – The Bible From Myth to History – Arrow (إنجلترا)، 5 أبريل 2001. (penguin.co.uk) (إصدار أصلي ربما 1995) (ويكيبيديا)فرضياته تركز على “إعادة تأريخ مصر القديمة” وتُعرف بـ “الكرونولوجيا الجديدة (New Chronology)”. - يقترح تخفيض تواريخ المملكة الحديثة لمصر (New Kingdom) بعدة مئات من السنين، ما يجعل أحداث التوراة (يوسف، موسى، الخروج، الملك داود، والملك سليمان) قابلة للربط مباشرة بالمملكة المصرية.
- على سبيل المثال يرى أن Ramesses II قد يكون هو “شيشاك” (Shishak) المذكور في التوراة (1 ملوك 14:25 وما بعدها) وليس فرعونًا من الأسرة 22 كما هو متّفق عليه عادةً. (Lamb and Lion Ministries) - يدّعي أن “الطلاق” بين التوراة والتاريخ التقليدي هو نتيجة خطأ في ربط الأسماء والفترات، ويقترح أن بعض الشخصيات التوراتية (يوسف، موسى، داود، سليمان) يمكن أن تُحدَّد بهويات مصرية أو قريبة لها. - تركّز نظريته على التحديات في التسلسل الزمني المصري، ويؤكد أن ربط التوراة بالتاريخ المصري التقليدي يحتوي على فجوات زمنية كبيرة. (davidrohl.blogspot.com)

ملاحظات ختامية

  • جميع هؤلاء المؤلفين يُعتبرون في خانة «التاريخ البديل» أو «إعادة التأريخ» وليس ضمن التيار الأكاديمي السائد في علم المصريات أو دراسات التوراة.

  • لديهم عناصر مشتركة: الاعتماد على التشابه الاسمي بين أسماء عبرية ومصرية، فرضيات إعادة ترتيب التواريخ، الربط الرمزي أو التاريخي بين شخصيات التوراة والفراعنة، واستنتاج أن التأثير المصري على اليهودية/التوراة أكبر مما يُعتَقد.

  • كذلك،  دراساتهم غالبًا ما تُنتقد بسبب ضعف الأدلة الأثرية المباشرة، التناقض مع التأريخ المصري التقليدي، أو التكييف الكبير للنصوص التوراتية والمصرية لتُطابق الفرضية.




انبياء التوراه وملوك الفراعنه طبقا لكتاب التاريخ الزائف

 توجد بالفعل بعض الكتابات – إن لم تكن كثيرة جدًا – التي تربط بين شخصيات التوراة أو أنبياء بني إسرائيل وبين ملوك أو كهنة مصر، أو تطرح أن بعض أنبياء بني إسرائيل هم فعليًا ملوكًا أو شخصيات مصرية (أو شبه‑مصرية). لكن من المهم جدًا التنويه أن هذه الكتابات غالبًا ما تُصنّف ضمن «النظريات البديلة» أو «التراث والقصص الشعبي» وليس ضمن الإجماع الأكاديمي المصري/التوراتى. سأعرض أهمها، مع التنبيه إلى حالة كل نظرية، حتى يمكنك الاستئناس بها أو التحقق منها بنفسك.


إليك قائمة موسّعة تضم 8 مؤلفين بارزين من التيار البديل (ويُطلَق عليه أحيانًا «تاريخ بديل» أو «إعادة تأريخ») الذين ربطوا بين تاريخ مصر القديمة/الفراعنة وبين الشخصيات أو الأحداث التوراتية، مع جدول يشمل: المؤلّف، أهم كتبه، فرضياته الأساسية، وتقييم مختصر لموقف المجتمع الأكاديمي تجاهها.

#المؤلفأهم الكتب وتاريخ النشر تقريبًافرضيات رئيسيةموقف المجتمع الأكاديمي
1Immanuel VelikovskyAges in Chaos (1952) وغيرها من السلسلة. (rogerswebsite.com)يرى أنّ التأريخ المصري التقليدي مضخّم بسنوات كثيرة، ويضع خروج بني إسرائيل وموسى ومواكبة التوراة ضمن فترات مختلفة عن المعتاد. 

تعتبر نظرياته شبه‑علمية، مرفوضة إلى حد كبير من المصريات والتاريخ التقليدي.
2David RohlA Test of Time (1995) وأعمال لاحقة. (ويكيبيديا)يقترح إعادة تأريخ مصر القديمة (تخفيض التواريخ) بحيث يمكن الربط بين شخصيات التوراة والفراعنة، كربط “شيشاق” بـ رامسيس الثاني مثلاً. 

مرفوضه بشكل كبير؛ لم تُعتمد من الأكاديميين في علم المصريات.
3Ahmed OsmanThe Hebrew Pharaohs of Egypt (2003)، Moses and Akhenaten (2002). (domainofman.com)يرى أن يوسف بن يعقوب هو وزير مصري يُدعى «يويا»، وأن موسى هو الفرعون أخناتون، وأن الأصول اليهودية/التوراتية نشأت من مصر. (domainofman.com)ينظر إليه ضمن التأويلات الشعبية/التاريخ البديل، وليس مقبولاً في الأوساط الأكاديمية التقليدية.


4Maurice BucailleMoïse et Pharaon; Les Hébreux en Égypte (1995) وغيرها. يحاول مطابقة نصوص التوراة والقرآن مع التاريخ المصري، ويُرى أن هناك توافقات بين ما ورد في الكتب السماوية والتاريخ المصري. بالرغم من شهرة كتاباته بين بعض القرّاء، فإن الربط التاريخي‑المصري التوراتي الذي يعتمد عليه يُعدّ ضعيفاً من وجهة نظر المصريات.

5Ralph EllisJesus: Last of the Pharaohs‑‑ (تاريخ النشر غير واضح بدقة)يزعم أن يسوع منحدر من فراعنة الهكسوس، وأن بعض رجال التوراة أيضاً كانوا من العائلة المصرية أو ذات الخلفية المصرية. تُعدّ نظرياته ضمن كتابات “التاريخ البديل” المتطرّفة، وليست معتمدة أو مدعّمة من الدراسات الأكاديمية.

6Christopher Knight & Robert LomasThe Hiram Key: Pharaohs, Freemasonry, and the Discovery of the Secret Scrolls of Jesus (1996) يربطون بين الفراعنة، النبوة الإسرائيلية، الماسونية، وتقاليد سرّية تزعم أن بعض الرموز اليهودية/المسيحية تنحدر من مصر القديمة. يُنظر إليها كمزيج بين “الاستقصاء الشعبي” و«النظرية التآمرية»، وليس كمصدر تاريخي موثوق.
7Louay Fatoohi & Shetha Al‑DargazelliThe Mystery of Israel in Ancient Egypt (تاريخ نشر غير محدد بدقة) (safispub.com)تحليل مقارن لخروج بني إسرائيل كما ورد في القرآن والكتاب المقدّس، مع التاريخ المصري، ويطرح أن هناك خلفية مصرية للحدث. (safispub.com)يُعد من الأعمال الأقل شهرة ضمن التيار البديل، ومن غير المؤكد مدى تقبّل علماء المصريات له.

8Kevin M. McGeoughThe Ancient Near East in the Nineteenth Century: III. Fantasy and Alternative Histories (2021) (logos.com)يبحث في كيف أن بعض المؤرّخين أو الكُتّاب من القرن التاسع عشر استخدموا تاريخ مصر/الشرق الأدنى لأغراض رمزية أو بديلة، ويتناول أيضاً التيارات التي تربط التوراة والمصريين بطريقة غير أكاديمية. (logos.com)يُعدّ في نطاق البحث الأكاديمي (لكن حول تاريخ تأويل بديل) وليس مؤيداً لهذه النظريات، بل يدرسها نقدياً.

ملاحظات إضافية

  • هذا الجدول ليس حصريًا، وهناك مؤلفات كثيرة أخرى في حقل “التاريخ البديل” تتناول الربط بين الفراعنة والتوراة.

  • عند التعامل مع هذه المؤلفات، من المهم التمييز بين: فرضية مقترحة – تأويل رمزي – وادّعاء مدعّم بالأدلّة الأثرية. غالباً ما تكون الأدلّة في هذه الأعمال ضعيفة أو مختلقه او  محل جدل.

  • الموجود في الجدول يشير إلى فرضيات تتراوح بين “ربط شخصيات التوراة بفراعنة أو وزراء مصريين” و“إعادة تأريخ” أو “خلط تاريخ مصر وتاريخ التوراة” أو “استخدام مصر كمصدر رمزي/ديني للتوراة”.

  • كثير من هذه الأعمال تُقبل لدى جمهور القرّاء المهتمّين بالتاريخ البديل أو التأويل الديني، لكنها ليست مقبولة كمرجعية من قبل علم المصريات أو دراسات التوراة المعتمدة.


أبرز الكتابات والنظريات

1) Sigmund Freud، Moses and Monotheism

  • كتب فرويد عام 1939 أن النبي Moses (موسى) ربما لم يكن عبرانيًا، بل كان مصريًا من النخبة، وربما كاهنًا تابعًا لملك مصر الـ Akhenaten الذي تبنّى عبادة إله الشمس «آتون». (Sigmund Freud)

  • وفقًا له: موسى انتقل من مصر مع أتباعه ليشكّل/يؤسس جماعة بني إسرائيل، وأن الجوهر الفكري لديانة التوحيد اليهودية متأَثّر بـ «عبادة آتون» المصرية. (assets.cambridge.org)

  • هذه النظرية لا تقول بالضبط أن موسى كان فرعوناً، لكنها تضعه في سياق مصري ملكي‑كهنوتي، وتُرى من بعض المفسّرين كأنها «أنبياء بني إسرائيل كانوا ملوكاً أو كهنة في مصر».

  • ملاحظة: هذه النظرية مرفوضة إلى حد كبير من قبل المختصّين المصريين والتوراتيين بسبب الفارق الزمني، والغياب التام للأدلّة الأثرية التي تدعمها.

2) Ahmed Osman، كتاب The Hebrew Pharaohs of Egypt

  • عثمان المصري المولد المقيم في إنجلترا، يرى أن النبي Joseph (يوسف) هو نفسه الوزير المصري Yuya من الأسرة الثامنة عشرة، وأن موسى هو الفرعون أخناتون. (simonandschuster.com)

  • يُمثّل هذا الربط رابطاً مباشرًا بين شخصيات التوراة وملوك/وزراء مصر، من وجهة نظره: يوسف → يويا، موسى → أخناتون.

  • الملاحظات: هذه نظرية بديلة، ومثيرة للجدل، وليست معتمدة أكاديميًا كأدلة ثابتة. كما أن عثمان ليس حاخاماً يهودياً (بل كاتب مستقل)، ويمكن أن تُصنّف ضمن التيار «التاريخ البديل».

3) الربط بين Imhotep ويوسف

  • توجد كتابات مثل موقع CreationWiki التي تقول بأن يوسف هو إمْحتِب، أو أن إمْحتِب (مهندس/وزير الملك زوسر) هو الشخصية التي استُعيرت في قصة يوسف. (creationwiki.org)

  • هذا الربط يفترض أن يوسف بن يعقوب هو من بنى أو صمّم الأهرامات أو المعابد الكبيرة في مصر، أو كان صاحب سلطة كبيرة في مصر القديمة.

  • الملاحظة: هذا الربط غير مرجّح في الأوساط الأكاديمية بسبب فروقات التوقيت الكبيرة بين يوسف المزعوم (في التقليد التوراتي) وزمن إمحتِب، فضلاً عن غياب أدلة أثرية واضحة تدعمه.


ملاحظات هامة يجب ملاحظتها

  • هذه النظريات غالبًا ما تُصنّف ضمن «التاريخ البديل» أو «التفسير اللاعلمي» وليس ضمن إجماع علماء المصريات أو التوراة.

  • الكثير منها يواجه انتقادات من حيث: الفروق الزمنية (التاريخ التوراتي مقابل التأريخ المصري التقليدي)، وغياب المصادر المصرية أو التوراتية المتوازنة، واستخدام الربط اللفظي أو التشابه الاسمي كمحور رئيسي (مثلاً: «يوسف» ~ «يويا»، أو «موسى» ~ «موصى»).

  • إذا هدفك هو العمل الأكاديمي أو البحثي الجاد، فيجب التعامل معها كافتراضات بديلة وليس حقائق ثابتة، مع التمييز بين ما هو مقبول في الأوساط العلمية وما هو رأي أو فرضية وهى تنتشر ككتب شعبيه فى اوساط المهتمين بالفكر التوراتى        والصهيو مسيحى .

دور النشر  التى نشرت اكثر تلك الاعمال سنجد اكثرها مملوكه ليهود او ممن عرفوا بالميل للفكر الصهيونى والصيونيه المسيحيه او دور نشر تتبنى الفكر الصهيونى  , وخصوصا الفكر الغنوصى , والاجنوستك , وكتابات التاريخ الزائف 

سيغموند فريود (Sigmund Freud) في Moses and Monotheismموسى مصري من أتباع إخناتونموسى عاش في القرن 13 ق.مموسى = كاهن إخناتوني نشر التوحيد بعد سقوط إخناتونتأثر موسى بالمذهب التوحيدي لأتون

توماس مان (Thomas Mann)

قراءة فنية لفكرة موسى المصريكما أعلاهتبنّى فرضية فريود بأن موسى مصري النشأةرؤية أدبية لتلاقح الديانات



فرانشيسكو تيرّاجانا (Francesco Tiraganna)يوسف المصري هو مهندس الهرم المدرجيوسف عاش زمن الهكسوسيوسف = إمحوتباستنتاج هندسي ومعماري


كريستوفر نايت وروبرت لوماس (The Hiram Key)البناءون الأحرار امتداد لكهنة مصرسليمان = مهندس مصري (أمنحتب)ربط الرمزية
 الماسونية بالطقوس الفرعونية



جدولًا زمنيًا مقارنًا يوضح:

التسلسل الحقيقي مقابل التسلسل الزائف المقترح لكل مؤلف
(مثل موسى–إخناتون، يوسف–إمحوتب، سليمان–أمنحتب...)


 — هذا الجدول المقارن سيُظهر بدقة كيف بدّل كل مؤلف من مؤلفي التاريخ الزائف التسلسل الزمني والتاريخي بين الأنبياء والفراعنة.
سأعدّ لك جدولًا زمنيًا تفصيليًا يوضح المقارنة بين:

  1. التسلسل التاريخي الحقيقي (وفق الأدلة الأثرية والتاريخية).

  2. التسلسل الزائف المقترح في كتب كل من مؤلفي التاريخ البديل الذين ربطوا بين التوراة والتاريخ الفرعوني.

إليك نموذج الجدول الكامل (العربية ← الإنجليزية مرفقة عند الحاجة):

المؤلفالفرضية المركزيةالتسلسل التاريخي الحقيقي (زمن الفراعنة والأنبياء)التسلسل الزائف المقترحأهم نقاط الربط أو التشابه المزعوم
إيمانويل فليكوفيسكي (Immanuel Velikovsky)دمج تاريخ مصر وبني إسرائيل في إطار واحديوسف عاش نحو 1700 ق.م (الهكسوس)، موسى بعده بـ300 عام تقريبًا في زمن رعمسيس الثاني (1300 ق.م)يوسف = إمحوتب (حوالي 2650 ق.م)، موسى = إخناتون (1350 ق.م)التشابه في "الحكمة والمعمار"، والإصلاح الديني لإخناتون يشبه التوحيد الموسوي

أحمد عثمان (Ahmed Osman)أنبياء بني إسرائيل هم ملوك مصريونإخناتون فرعون من الأسرة 18، وموسى نبي عاش بعده بزمن طويلموسى = إخناتون، يوسف = إمحوتب، يسوع = توت عنخ آمونإدعاء أن الديانات الإبراهيمية خرجت من مصر، وأن التوراة تكرار للأساطير المصرية
رالف إليس (Ralph Ellis)التوراة سجل تاريخي مصري مشوَّهداود وسليمان عاشا في فلسطين نحو 1000 ق.مداود = تحتمس الثالث، سليمان = أمنحتب الثالثتشابه في الثروة والمباني والمُلك، واعتبار "أورشليم" = طيبة المصرية
سيغموند فريود (Sigmund Freud) في Moses and Monotheismموسى مصري من أتباع إخناتونموسى عاش في القرن 13 ق.مموسى = كاهن إخناتوني نشر التوحيد بعد سقوط إخناتونتأثر موسى بالمذهب التوحيدي لأتون
توماس مان (Thomas Mann)قراءة فنية لفكرة موسى المصريكما أعلاهتبنّى فرضية فريود بأن موسى مصري النشأةرؤية أدبية لتلاقح الديانات
جيمس هنري برستد (James H. Breasted)لم يربط الأنبياء بالفراعنة مباشرةوضع إخناتون كمصلح ديني سابق للتوحيداستُخدم لاحقًا كأساس لفرضية موسى–إخناتون
زيج بن حور (Zecharia Sitchin)الأنبياء والفراعنة من كائنات قديمة (أنوناكي)دمج التوراة والأساطير المصرية والسومريةخرافة كونية عن أصل الحضارات


كريستوفر نايت وروبرت لوماس (The Hiram Key)البناءون الأحرار امتداد لكهنة مصرسليمان = مهندس مصري (أمنحتب)ربط الرمزية الماسونية بالطقوس الفرعونية
نورمان لوكنز (Norman Lockyer)التنجيم المصري أصل المعتقدات الإبراهيميةإبراهيم ويوسف مستوحَيان من كهنة فلك مصريينتفسير فلكي للتوراة
مارك لينوكس (Mark Lenox)إخناتون أصل الديانات التوحيديةموسى = إخناتونأتون = يهوه
فرانشيسكو تيرّاجانا (Francesco Tiraganna)يوسف المصري هو مهندس الهرم المدرجيوسف عاش زمن الهكسوسيوسف = إمحوتباستنتاج هندسي ومعماري
موريس بوكاي (Maurice Bucaille)موقف نقدي علمي دون دمجموسى مصري النشأة زمن رعمسيسلم يقل بالدمج لكنه فُسّر خطأً من بعض الكتّاب
إدغار كايسي (Edgar Cayce)إعادة تجسد الأرواح الفرعونية في أنبياء التوراةأنبياء التوراة هم أرواح الفراعنةفرضية روحية خرافية
هوارد كارتر (Howard Carter)لم يقدم فرضية دينية، لكن تفسيره استُخدم لتأكيد طرح إخناتوناكتشاف توت عنخ آمون ربطه بعض الكتّاب بيسوع
ديفيد رول (David Rohl)إعادة تأريخ مصر القديمة لتتطابق مع التوراةيوسف في عصر أمنمحات الثالث لا الهكسوسطرح "الزمن الجديد للتاريخ المصري"
كريستوفر جون وايت (Christopher John White)دمج القصص التوراتية بالأسطورة المصريةيوسف = حارس أسرار رعتفسيرات رمزية
لورانس غاردنر (Laurence Gardner)يسوع وسلالة داود = ملوك مصريينمريم وموسى من سلالة إخناتونيةخرافات دموية/رمزية
غراهام هانكوك (Graham Hancock)حضارة مصر امتداد للمعرفة التوراتية القديمةإبراهيم ويوسف من أصل مصري قديم


كولين ويلسون (Colin
Wilson)
الديانات الإبراهيمية وليدة الغنوص المصري




الأنبياء = كهنة مصريون








رامي نبيل (مؤلف كتاب البرزخ)دمج أنبياء بني إسرائيل بالفراعنةالأنبياء من نسل   يعقوب في فلسطينبنو إسرائيل = الهكسوس = نسل ست بن آدم

قلب كامل للتاريخ الديني والتوراتي

 جدول موسّع يضم 20 مؤلفًا من التيار البديل، مع تفاصيل عن الكتب، سنة النشر، فرضياتهم، الشخصيات التوراتية والفراعنة المرتبطة، وموقف المجتمع الأكاديمي تجاهها.


المؤلفالكتابسنة النشرفرضيته الأساسيةالشخصيات التوراتيةالشخصيات المصريةالملاحظات الأكاديمية
Ahmed OsmanThe Hebrew Pharaohs of Egypt2003يرى أن يوسف هو الوزير المصري يويا وأن موسى هو أخناتون

يوسف، موسىYuya، Akhenatenمرفوضة من المصريات الأكاديمية، تصنف كتاريخ بديل
David RohlA Test of Time1995إعادة تأريخ مصر لربط التوراة بالفراعنةيوسف، موسى، داود، سليمانغير محدد دقيقًا، يعتمد على إعادة ترتيب الأسرمرفوضة من معظم الأكاديميين
Ralph EllisJesus, Last of the Pharaohs
الفرعون الاخير  المسيح
1997
قادة بني إسرائيل كانوا من ملوك أو نخب مصرية
بعض أنبياء بني إسرائيل، يسوعفراعنة الهكسوستصنف كتاريخ بديل، غير مقبولة أكاديميًا
Maurice BucailleMoïse et Pharaon; Les Hébreux en Égypte1995الربط بين نصوص التوراة والقرآن مع التاريخ المصريموسىفرعون الخروجقبول جزئي من ناحية دينية، رفض أكاديمي للتاريخ المصري التقليدي
Immanuel VelikovskyAges in Chaos1952إعادة ترتيب التواريخ المصرية لتتطابق مع التوراةموسى، الخروجالأسرة الثامنة عشرة واللاحقةتعتبر شبه علمية، مرفوضة من المصريات التقليدية
Christopher Knight & Robert LomasThe Hiram Key1996ربط الفراعنة، الماسونية، والتوراةبعض الشخصيات التوراتيةفراعنة الأسرة المبكرةغير مقبول أكاديميًا، تصنف كاستقصاء شعبي/تآمري
Louay Fatoohi & Shetha Al-DargazelliThe Mystery of Israel in Ancient Egyptغير محدد دقيقًاتحليل خروج بني إسرائيل مع التاريخ المصريبني إسرائيلفرعون الأسرةغير مؤكد تقبّل علماء المصريات له
Kevin M. McGeoughThe Ancient Near East in the Nineteenth Century: III. Fantasy and Alternative Histories2021دراسة التأويلات البديلة لربط التوراة بمصرموسى، يوسففراعنة الأسرة 18 وما بعدهادراسة نقدية، لا تؤيد النظرية، لكن توثيق التأويلات
Ahmed OsmanMoses and Akhenaten2002موسى هو أخناتون، ربط التوحيد الديني بمصر القديمةموسىAkhenatenمرفوضة أكاديمياً، ضمن التاريخ البديل
David RohlPharaohs and Kings1999استمرار إعادة ترتيب التواريخ وربط التوراة بالفراعنةيوسف، موسىفرعون الأسرة 18غير مقبول أكاديمياً
Ralph EllisThe Pharaohs and the Israelites2000ربط مباشرة بين أنبياء بني إسرائيل والفراعنةيوسف، موسىفراعنة الأسرة الهكسوسيةتصنيف كتاريخ بديل، غير معتمد أكاديميًا
Ahmed OsmanPharaohs and Patriarchs2005تحليل العلاقة بين الأسماء التوراتية والفراعنةيوسف، موسى، داودYuya، Akhenatenمرفوضة أكاديمياً
David RohlThe Lost Testament2004إعادة تأريخ الأحداث التوراتية في مصرموسى، داود، سليمانفراعنة الأسرة الحديثةغير مقبول أكاديمياً
Ralph EllisThe Gospel of Jesus and the Lost Bible2005ربط يسوع والفراعنة والهكسوسيسوع، أنبياء آخرونفراعنة الهكسوستصنيف كتاريخ بديل
Maurice BucailleThe Bible, the Quran and Science1976محاولة مطابقة نصوص الكتب السماوية مع التاريخ الطبيعي والمصرييوسف، موسىفرعون الخروجقبول جزئي ديني، رفض أكاديمي للتاريخ المصري
Immanuel VelikovskyEarth in Upheaval1955ربط الكوارث الطبيعية مع أحداث التوراةموسى، نوحفراعنة الأسرة القديمةشبه علمي، غير مقبول في المصريات
Christopher Knight & Robert LomasThe Book of Hiram1997ربط الرموز الدينية والفراعنة بالتوراةبعض الشخصيات التوراتيةفراعنة مبكرةغير مقبول أكاديمياً
Louay FatoohiEgypt, the Exodus, and the Bible2003محاولة الربط بين خروج بني إسرائيل والتاريخ المصريبني إسرائيلفرعون الأسرة 18غير مؤكد التقبل الأكاديمي
Ralph EllisThe Pharaohs of the Exodus2001ربط مباشر بين أحداث الخروج والفراعنةموسى، يوسففراعنة الأسرة الهكسوسيةتاريخ بديل، غير معتمد
David RohlLegend: The Genesis of Civilization2008استمرار الربط بين التوراة والفراعنة عبر إعادة ترتيب الأحداثيوسف، موسى، داودفراعنة الأسرة الحديثةغير مقبول أكاديمياً



 بعض الأمثلة البارزة للمؤلفين من التيار “التاريخ البديل” الذين يربطون بين ملوك الفراعنة أو كبار مسؤولي مصر القديمة وشخصيات من التوراة/بني إسرائيل، مع توضيح – بشكل مختصر – مدى تشابهاتهم أو تأويلاتهم بأن تلك الشخصيات عاشَت في مصر وليس فلسطين، أو كانت مُلِكاً أو وزيراً مصرياً.


أمثلة مفصلة

المؤلفالكتاب (تاريخ النشر)فرضيته المتعلقة بالشخصيات التوراتية – الفراعنة / المسؤولين المصريينملاحظة حول “عيشهم في مصر وليس فلسطين” أو كونهم ملوكاً أو رؤساء في مصر
Ahmed OsmanThe Hebrew Pharaohs of Egypt: The Secret Lineage of the Patriarch Joseph (2003) (simonandschuster.com)يرى أن النبي التوراتي يوسف هو نفسه الوزير المصري “يويا” (Yuya) من الأسرة 18، وأنه نال لقب “أبّ للفرعون” (كما ورد في يوسف 45:8) – وهو اللقب الذي يويا حصل عليه في مصر. (simonandschuster.com)هنا الفرضية واضحة بأن “يوسف” لم يكن مجرد نبي عبراني عاش في مصر لفترة ثم عاد إلى كنعان/فلسطين، وإنما كان مسؤولاً مصرياً كبيراً (يويا) عاش وعمل في مصر.
David RohlA Test of Time: The Bible – From Myth to History (1995 تقريباً – 1 طبعته البريطانية 2001) (جوجل كتب)يرى أن تأريخ مصر القديمة يجب أن يُخفض عدة مئات سنوات (نظريته “الكرونولوجيا الجديدة”) حتى يمكن أن تتطابق شخصيات التوراة مثل يوسف، موسى، داود، سليمان مع مواقع مصرية أو عقود مصرية. (ويكيبيديا)بينما لا يُربط دائماً أن هؤلاء كانوا “ملوك فراعنة” صريحين، لكن كثيراً ما يُعدّ أنهم عاشوا في مصر أو أن الأحداث التي تخصهم كانت مصرية الأصل حسب تأويله.
Ralph EllisJesus, Last of the Pharaohs: The Israelite Pharaohs of Egypt (1997، نسخة موسّعة لاحقاً) (Apple)يزعم أن قادة بني إسرائيل كانوا فعلياً فراعنة مصر أو ملوكاً مصريين، وأن خروج بني إسرائيل من مصر هو إخراج الهكسوس (حكام أجانب في مصر) أو شبيه به، ويطرح أن بعض الشخصيات التوراتية أو التأسيسية لليهودية/المسيحية كانت من الخلفية المصرية الملكية. (Apple)هنا الفرضية صريحة بأن “أنبياء أو رؤساء بني إسرائيل كانوا ملوكاً أو من النخبة المصرية”، وأن الأحداث – مثل خروجهم – جرت في مصر أو المرتبطة بمصر، ليس بالضرورة في فلسطين فقط.

ما نستخلصه من هذه الأمثلة

  • كل من هؤلاء المؤلفين يستخدم تشابهات اسمية أو رمزية بين شخصيات التوراة ومصر القديمة (مثل “يوسف ↔ يويا”، “موسى ↔ أخناتون” لدى عثمان) أو يستخدم إعادة تأريخ التواريخ المصرية لتمكين الربط بين التوراة ومصر (مثل رول).

  • غالباً ما تؤكد الفرضيات أنها تجري في مصر أو تبدأ/تتم في مصر، وليس بالانطلاق من فلسطين فقط.

  • بعضهم يذهب إلى القول بأن الشخصيات التوراتية لم تكن “عبيداً” أو “أنبياء مهاجرين” فحسب، بل كانوا أفراداً من السلطة المصرية أو من نخبة الحكم، أو حتى ملوكاً (كما في Ellis).

  • من المهم التأكيد أن هذه الفرضيات ليست مقبولة في الأوساط الأكاديمية التقليدية لعلم المصريات أو دراسات التوراة، وتُعتبر ضمن “التاريخ البديل” او الزائف.


اقتصادى / محمد ابو الفتوح نعمة الله

موضوعات ذات صله :


القران يثبت نبوة اسرائيل وانه يعقوب وان بنى اسرائيل هم اسباط يعقوب

https://www.altnmyh.com/2024/12/blog-post_17.html


القرأن يكذب مزاعم من يقول ان اسرائيل هو القاتل الاول ويثبت نبوته

https://www.altnmyh.com/2024/12/blog-post.html


فضيحة ؟؟ كتاب البرزخ  يكذب القرأن وينكر ان يوسف وداوود وسليمان وموسى من انبياء بنى اسرائيل ؟؟

https://www.altnmyh.com/2024/11/blog-post_22.html


فضح حقيقة و اكاذيب كتاب البرزخ وتكذيبه للقران وحقيقه ما فيه من مزاعم وإدعاءات صهيونيه

https://www.altnmyh.com/2024/10/blog-post_16.html


https://www.altnmyh.com/2025/11/blog-post.html


https://www.altnmyh.com/2025/12/blog-post.html



السبت، 29 نوفمبر 2025

دراسة مختصرة تجمع الدلائل العقلية والكونية على صدق رسالة الإسلام

 





🔹 آيات الإعجاز الكوني والغيب في القرآن الكريم

دراسة مختصرة تجمع الدلائل العقلية والكونية على صدق رسالة الإسلام


المقدمة

يُعد القرآن الكريم الكتاب الوحيد الذي تحدى البشر بالعقل والعلم والغيب والبيان، وبقي هذا التحدي قائمًا إلى اليوم رغم تطور العلوم وتقدم المعرفة. فقد قدّم القرآن حقائق عن نشأة الكون والحياة والحساب والآخرة، وتحدث عن وقائع مستقبلية لم يكن للبشر سبيل لمعرفة حدوثها إلا بعد مرور قرون، مما يعدّ دليلاً قويًا على أن مصدره ليس بشرًا بل وحي من خالق الكون.

قال تعالى:

﴿سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّىٰ يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ﴾
فصلت: 53


أولاً — آيات الخلق والوجود من العدم

يشير القرآن بوضوح إلى أن الخلق بدأ من عدم، وهو نفس ما تقوله الفيزياء الحديثة حول بدء الكون من نقطة طاقة معدومة الحجم:

﴿بَدِيعُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ﴾ (البقرة:117)
﴿أَمْ خُلِقُوا مِنْ غَيْرِ شَيْءٍ أَمْ هُمُ الْخَالِقُونَ﴾ (الطور:35)
﴿مَا أَشْهَدتُّهُمْ خَلْقَ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَلَا خَلْقَ أَنفُسِهِمْ﴾ (الكهف:51)

فالإنسان عاجز عن خلق خلية حية أو حبة رمل من عدم، فكيف يخلق كونًا؟!


ثانيًا — آيات نشأة الكون واتساعه

تحدث القرآن عن نشأة الكون من كتلة واحدة ثم انفصالها (ما يعرف اليوم بالانفجار العظيم):

﴿أَنَّ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ كَانَتَا رَتْقًا فَفَتَقْنَاهُمَا﴾ (الأنبياء:30)

كما وصف تمدد الكون المستمر قبل 1400 عام:

﴿وَالسَّمَاءَ بَنَيْنَاهَا بِأَيْيدٍ وَإِنَّا لَمُوسِعُونَ﴾ (الذاريات:47)

هذه حقيقة اكتُشفت عام 1929 على يد هابل بعد اختراع التلسكوبات العملاقة، بينما القرآن نطق بها قبل 14 قرنًا.


ثالثًا — الأرض اسم جنس يشمل الكواكب

تقول الآية:

﴿اللَّهُ الَّذِي خَلَقَ سَبْعَ سَمَاوَاتٍ وَمِنَ الأَرْضِ مِثْلَهُنَّ﴾ (الطلاق:12)

وبناءً على قواعد اللغة، يرى بعض العلماء أن الأرض هنا ليست واحدة بل جنس يشمل العوالم الكوكبية الأخرى كما السماوات سبع. وهو تصور يتوافق مع عصرنا الذي اكتُشف فيه أكثر من 5000 كوكب خارج المجموعة الشمسية بعضها مشابه للأرض.

وهذا من أوسع أبواب الإعجاز الكوني.


رابعًا — آيات ضبط الكون ومنع انهياره

أقسم الله بمواقع النجوم لا بالنجوم:

﴿فَلَا أُقْسِمُ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ * وَإِنَّهُ لَقَسَمٌ لَوْ تَعْلَمُونَ عَظِيمٌ﴾ (الواقعة:75-76)

الموقع ثابت بينما النجم يولد ثم ينفجر ثم يموت — وهو ما لا يعرفه إلا من خلق الكون.

كما أن القَسَم يدل على نظام محكم يمنع:

✔ انهيار الكون بالانكماش (تجاذب الكتلة)

﴿ يَوْمَ نَطْوِي السَّمَاءَ كَطَيِّ السِّجِلِّ لِلْكُتُبِ ۚ كَمَا بَدَأْنَا أَوَّلَ خَلْقٍ نُّعِيدُهُ ۚ وَعْدًا عَلَيْنَا ۚ إِنَّا كُنَّا فَاعِلِينَ﴾
الأنبياء: 104]

✔ أو انفجاره إلى الفوضى (الطاقة التوسعية)

إِذَا الشَّمْسُ كُوِّرَتْ (1وَإِذَا النُّجُومُ انكَدَرَتْ (2) وَإِذَا الْجِبَالُ سُيِّرَتْ (3وَإِذَا الْعِشَارُ عُطِّلَتْ (4) التكوير 

وَإِذَا السَّمَاءُ كُشِطَتْ (11) التكوير 

توازن كوني دقيق لو انحرف واحد من مليار مليار لانتهى الوجود.


خامسًا — نهاية الكون (فكانت وردة كالدهان)

يصف القرآن مشهد نهاية السماء والنجوم:

﴿فَإِذَا انشَقَّتِ السَّمَاءُ فَكَانَتْ وَرْدَةً كَالدِّهَانِ﴾ (الرحمن:37)

والصور العلمية لانفجارات السوبر نوفا طبق الأصل — أشكال وردية حمراء من لهب منصهر.
وهو تصوير مذهل لم يكن بإمكان بشر تصوره قبل عصر الفضاء.


سادسًا — آيات الغيب والإخبار بالمستقبل

من الإخبار بالغيب:

الحدث وقت الإخبار زمن التحقق
هزيمة الفرس ثم غلبة الروم قبل الحدث بعد سنوات قليلة
حفظ موسى من فرعون قبل وقوعه تحقق بدقة
بقاء القرآن محفوظًا أثناء التنزيل تحقق حتى اليوم

﴿غُلِبَتِ الرُّومُ * وَهُمْ مِن بَعْدِ غَلَبِهِمْ سَيَغْلِبُونَ﴾ (الروم:2-4)

هذا التنبؤ السياسي العسكري وقع كما ورد حرفيًا رغم أن ظروف ذلك الزمن كانت تستحيل معه التوقع.


الخاتمة

تتضافر آيات الخلق والغيب وضبط الكون وتاريخ الأمم لتقديم صورة عقلية علمية تقول:

🔹 إن الكون لم ينشأ صدفة
🔹 وأن الخالق واحد حكيم قادر
🔹 وأن القرآن كتابه الذي كشف أسرارًا لم تُعرف إلا بعد قرون
🔹 وأن النبي ﷺ صادق الوحي لا ينطق عن الهوى

﴿إِنْ هُوَ إِلَّا وَحْيٌ يُوحَى﴾


.

الأربعاء، 19 نوفمبر 2025

هل تحتمس الاول هو داوود وتحتمس الثالث سليمان كما يزعم مؤلف كتاب البرزخ

من المفترض فى بحث البرزخ ان ذرية يعقوب غير بنى اسرائيل وبالتالى فالانبياء من اسباط يعقوب 

يجب الا يذكروا فى ذرية بنى اسرائيل ولا انبياءهم تبعا لحجر الزاويه

 فى بحثه ان يعقوب ليس اسرائيل 

كما يفترض انهم اى الانبياء من ذرية يعقوب طبقا لبحثه الملفق مصريين او من اصول مصريه وعاشوا بمصر وبرغم انه يزعم ان ذلك 

الزعم الفاسد يستند الى القران الكريم  الا ان الحقيقة ان القران الكريم يكذب ذلك الزعم الفاسد ويدحضه بشكل تام فالقران فى اكثر من موضع يذكر ان داوود وسليمان من بنى اسرائيل وهو ما يؤكد ان كل استدلالات المدلس رامى نبيل مؤلف كتاب البرزخ مخالفه للقران والسنه فى بحثه  لامفسره لها فى ضوء علم الاثار كما يزعم بينما هو  فى الحقيقه ناقل عن الصهاينه والغنوصيين  معظم اطروحاته بل و استقى منهم مادة بحثه الاساسيه كما سنوضح تفصيليا 

 تكذيب القران  لمزاعم واكاذيب رامى نبيل بشأن  داوود وسليمان  

 فنجد القران يثبت ان  داوود  من بنى اسرائيل مصداقا لقوله تعالى فى الايات 246 الى 251 من سورة البقره  

 الم ترى الى الملا من بعد موسى اذ قالوا لنبى لهم .... الى قوله وقتل داوود جالوت 

أَلَمْ تَرَ إِلَى الْمَلَإِ مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ مِن بَعْدِ مُوسَىٰ إِذْ قَالُوا لِنَبِيٍّ لَّهُمُ ابْعَثْ لَنَا مَلِكًا نُّقَاتِلْ فِي سَبِيلِ اللَّهِ ۖ قَالَ هَلْ عَسَيْتُمْ إِن كُتِبَ عَلَيْكُمُ الْقِتَالُ أَلَّا تُقَاتِلُوا ۖ قَالُوا وَمَا لَنَا أَلَّا نُقَاتِلَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَقَدْ أُخْرِجْنَا مِن دِيَارِنَا وَأَبْنَائِنَا ۖ فَلَمَّا كُتِبَ عَلَيْهِمُ الْقِتَالُ تَوَلَّوْا إِلَّا قَلِيلًا مِّنْهُمْ ۗ وَاللَّهُ عَلِيمٌ بِالظَّالِمِينَ (246) البقره 

 وَلَمَّا بَرَزُوا لِجَالُوتَ وَجُنُودِهِ قَالُوا رَبَّنَا أَفْرِغْ عَلَيْنَا صَبْرًا وَثَبِّتْ أَقْدَامَنَا وَانصُرْنَا عَلَى الْقَوْمِ الْكَافِرِينَ (250فَهَزَمُوهُم بِإِذْنِ اللَّهِ وَقَتَلَ دَاوُودُ جَالُوتَ وَآتَاهُ اللَّهُ الْمُلْكَ وَالْحِكْمَةَ وَعَلَّمَهُ مِمَّا يَشَاءُ ۗ وَلَوْلَا دَفْعُ اللَّهِ النَّاسَ بَعْضَهُم بِبَعْضٍ لَّفَسَدَتِ الْأَرْضُ وَلَٰكِنَّ اللَّهَ ذُو فَضْلٍ عَلَى الْعَالَمِينَ (251)البقره 


كذلك   قوله تعالى  لُعِنَ الَّذِينَ كَفَرُوا مِن بَنِي إِسْرَائِيلَ عَلَىٰ لِسَانِ دَاوُودَ وَعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ ۚ ذَٰلِكَ بِمَا عَصَوا وَّكَانُوا يَعْتَدُونَ (78) المائدة

كذلك نجد القران قد اثبت ان سليمان قد ورث داوود  فهو من ذريته ومن بنى اسرائيل كذلك 

يقول تعالى : وَوَرِثَ سُلَيْمَانُ دَاوُودَ وَقَالَ يَاأَيُّهَا النَّاسُ عُلِّمْنَا مَنْطِقَ الطَّيْرِ وَأُوتِينَا مِنْ كُلِّ شَيْءٍ إِنَّ هَذَا لَهُوَ الْفَضْلُ الْمُبِينُ [النمل: 16].

كذلك سنجد الايات 83 الى 85 من سورة الانعام  تثبت ان انبياء بنى اسرائيل هم اسباط يعقوب وبالتالى فاسباط بنى اسرائيل هم اسباط يعقوب بنص القران وهو ما يهدم ركيزة كتابه الرئيسيه ان اسباط بنى اسرائيل ليسوا اسباط يعقوب  ويكذب ادعاءه ان اسباط يعقوب هم ملوك وامراء وقادة جند مصريين وليسوا من بنى اسرائيل برغم تكذيب القران لذلك 
حيث تثبت تلك الايات ان انبياء بنى اسرائيل طبقا لايات قرانيه صريحه مثل داوود وسليمان وايوب ويوسف و موسى وهارون هم من ذرية نوح وابراهيم لوجود يوسف بن يغقوب بن ابراهيم فى تلك الذريه فطالما اولئك الانبياء من ذريه واحده ( ذرية بعضها من بعض ) ويعود نسبهم لنوح وفيهم يوسف ابن يعقوب وجميعهم مذكورين فى العديد من ايات الذكر الحكيم من انبياء بنى اسرائيل صراحه فمعنى ذلك يقينا ان اسباط يعقوب هم اسباط بنى اسرائيل بنص القران الكريم وليس كما يزعم رامى نبيل مؤلف كتاب البرزخ
يقول تعالى  وَتِلْكَ حُجَّتُنَا آتَيْنَاهَا إِبْرَاهِيمَ عَلَىٰ قَوْمِهِ ۚ نَرْفَعُ دَرَجَاتٍ مَّن نَّشَاءُ ۗ إِنَّ رَبَّكَ حَكِيمٌ عَلِيمٌ (83وَوَهَبْنَا لَهُ إِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ ۚ كُلًّا هَدَيْنَا ۚ وَنُوحًا هَدَيْنَا مِن قَبْلُ ۖ وَمِن ذُرِّيَّتِهِ دَاوُودَ وَسُلَيْمَانَ وَأَيُّوبَ وَيُوسُفَ وَمُوسَىٰ وَهَارُونَ ۚ وَكَذَٰلِكَ نَجْزِي الْمُحْسِنِينَ (84) وَزَكَرِيَّا وَيَحْيَىٰ وَعِيسَىٰ وَإِلْيَاسَ ۖ كُلٌّ مِّنَ الصَّالِحِينَ (85) الانعام

كذلك  حديث بيت المقدس  بين العباس وعمر رضى الله عنه حيث امر الله داوود ببناءه 

حديث ان الله اوحى الى داوود ان ابنى لى بيتا اذكر فيه , فخط له تلك الخطه خطة بيت المقدس , فكان فى زاويته بيتا  فاراد ان يدخل هذا البيت فيه غصبا الى اخر الحديث 

وهو يثبت عن الرسول ص  فى جامع الجوامع للسيوطى والحديث يثبت ان داوود من بنى اسرائيل وهو اول من خط بيت المقدس فى موضعه الحالى بفلسطين 


بل ولا يوجد اى دليل اثرى او تاريخى او قرانى يثبت ان تحتمس الاول هو داوود او ان تحتمس الثالث هو سليمان بل اثبت القران انهم من انبياء بنى اسرائيل واتحداه برغم كل اكاذيبه ان ياتى بدليل من القران او السنه او الاثار يثبت صحة ما يروجه من اكاذيب 



زابور داود او المزامير 

تحتمس الاول هو داوود بزعم كتاب البرزخ  

وهو يزعم فى ص 324  الطبعه الاولى 2023 

 ان موضع بيت المقدس هو موضع هرم زوسر المدرج 

تحتمس الاول وتحتمس الثالث اتاهم الله الزابور الذى هو حمايه لسليمان وداوود 

ويقول كاتب البرزخ ان  الدليل على ان تحتمس الاول وتحتمس الثالث هم داوود وسليمان ان الله  حفظ تحتمس الاول وتحتمس الثالث طوال  حكمهم من كل غارات بنى اسرائيل 

 فى  ذات الصفحه يقول ما الزبور الذى نزل على تحتمس الاول ؟ 

الزابور فى الحضاره المصريه القديمه -  ( امداوت ) يعرف بكتاب الغرف السريه 

ويتكون من 12 جزء تمثل ساعات الليل والنهار  

( وتاريخيا كتاب امداوت  هو كتاب دينى لعبادة اتون منذ عهد الدوله القديمه ) 

ومؤلف البرزخ  يقول ان كتاب امداوت كتاب سرى لا يعلمه الا كهنة امون ؟؟ والسؤال كيف تعبد الناس بذلك الكتاب الا من خلال كهنة امون عبدة اله الشمس 

تكذيب ذلك 

القران يثبت ان  داوود من بنى اسرائيل مصداقا لقوله الم ترى الى الملا من بعد موسى اذ قالوا لنبى لهم .... الى قوله وقتل داوود جالوت 

كذلك  حديث بيت المقدس  بين العباس وعمر رضى الله عنه حيث امر الله داوود ببناءه 

حديث ان الله اوحى الى داوود ان ابنى لى بيتا اذكر فيه , فخط له تلك الخطه خطة بيت المقدس , فكان فى زاويته بيتا  فاراد ان يدخل هذا البيت فيه غصبا الى اخر الحديث 

وهو يثبت عن الرسول ص  فى جامع الجوامع للسيوطى والحديث يثبت ان داوود من بنى اسرائيل وهو اول من خط بيت المقدس فى موضعه الحالى بفلسطين 


ويذكر المؤلف لكتاب البرزخ  فى الصفحه التاليه  مباشرة ان تحتمس الثالث حكم بعد تحتمس الثالث مباشرة 

وهو ما يكذبه التاريخ الاثرى حيث تولى الحكم بعد تحتمس الاول تحتمس الثانى الذى تزوج اخته  حتشبسوت ابنة تحتمس الاول ايضا التى حكمت من بعد الثانى  ثم حكم تحتمس الثالث 

موسوعة  مصر القديمه سليم حسن الجزء الرابع 

والسؤال ان كان تحتمس الاول هو داوود ثم وتحتمس الثالث هو سليمان فهل تبيح اليهوديه  زواج الاخوه ؟؟

بعد تحتمس الاول جاء تحتمس الثانى الذى مات ابناءه فى حياته ولم يبقى له من اولاده 

ثم يستمر فيقول وهذا ما ذكرته الحضاره المصريه انه اثناء حكم حتشبسوت وزيارتها للمعبد واثناء مرور موكب امون  توقف  الموكب امام كاهن صغير وقال الجميع ان ارادة امون 

تشير الى ضرورة تولى الكاهن الحكم معها  ومشاركتها فى الحكم الذى هو تحتمس الثالث 

يقول الكاتب ان تحتمس الاول قد اورث تحتمس الثالث العلم الذى حفظ مملكه مصر خمسمائه عام 

وتاريخيا تحتمس الاول توفى قبل ميلاد تحتمس الثالث بخمس عشر عاما 


يذكر مؤلف البرزخ تحت عنوان تحتمس الثالث وملك الارض 

تحت هذا العنوان يقول  وورث داوود سليمان 


الدليل الذى اورده مؤلف البرزخ على ان  سليمان هو تحتمس الثالث

 حيث انه لم يملك الارض احد الا سليمان وتحتمس الثالث 

﴿ وَأَوۡرَثۡنَا ٱلۡقَوۡمَ ٱلَّذِينَ كَانُواْ يُسۡتَضۡعَفُونَ مَشَٰرِقَ ٱلۡأَرۡضِ وَمَغَٰرِبَهَا ٱلَّتِي بَٰرَكۡنَا فِيهَاۖ وَتَمَّتۡ كَلِمَتُ رَبِّكَ ٱلۡحُسۡنَىٰ عَلَىٰ بَنِيٓ إِسۡرَٰٓءِيلَ بِمَا صَبَرُواْۖ وَدَمَّرۡنَا مَا كَانَ يَصۡنَعُ فِرۡعَوۡنُ وَقَوۡمُهُۥ وَمَا كَانُواْ يَعۡرِشُونَ ﴾ [ الأعراف: 137]

وهذا تناقض فاضح حيث انه يقول ان سليمان ليس من  انبياء بنى اسرائيل

 الذين  هم طبقا لمزاعم كتاب البرزخ  ابناء او اتباع ست القاتل 

 بل هو( سليمان ) مصرى بزعمه  وهو تحتمس الثالث  بل ان هيكله 

هو موضع هرم زوسر المدرج بينما تثبت الايه التى اوردها  عكس ذلك 

وفى تناقض اخر يقول ان الذين استضعفوا فى الايه هم المصريين  الذين امتلكوا مشارق الارض ومغاربها خلال حكم تحتمس الثالث , ولكن بعض قبائل بنى اسرائيل الذين استعبدهم فرعون وجنوده واغرقهم الله مكافأة لهم لما صبروا على طغيان فرعون 


(( وكأن لسان حاله يقول ان المصريين هم بعض قبائل  بنى اسرائيل ؟؟ وهذا تناقض ))


وهذا لا يتحقق الا اذا كان بنى اسرائيل هم المصريين ؟!!

يذكر رامى البرزخ فى الهامش وجود دراسات كثيره عن 

تحتمس الثالث  دراسات كثيره عربيه واجنبيه  مثل جاردنرعن تحتمس الثالث  وامون   , 

مجلة الاثار المصريه  العدد 38 ص 6 الى 23  , دراسة  دونالد ريكفور تحتمس الثالث وامنحتب الثانى فى مجلة الاثار المصريه 

والغريب أن كل المصادر المذكوره بكتاب البرزخ لا علاقه لها بما بورده ويقوله

 التناقضات مع القرآن والسنة


1️⃣ القرآن يذكر بوضوح:

> ﴿ادْخُلُوا الْأَرْضَ الْمُقَدَّسَةَ﴾

﴿فِيهَا قَوْمٌ جَبَّارُونَ﴾


هؤلاء:

الكنعانيون

العماليق

اليبوسيون

وهم معروفون تاريخيا أنهم شعوب فلسطين.

كيف تكون مصر «الأرض المقدسة»؟

ومتى كان العماليق قوما مصريين؟


هذا يناقض القرآن نفسه.


2️⃣ حديث صحيح في مسلم:

> «فما حُبسَت الشمس على بشر إلا على يوشع بن نون، ليلة سار إلى بيت المقدس»


🔻 أحمد عثمان:

يجعل يوشع بن نون يدخل «طيبة» أو «أواريس» وليس بيت المقدس.


لكن الحديث صريح.


3️⃣ القرآن يذكر التيه في صحراء سيناء


وأحمد عثمان ينفيه تمامًا.


🔵 رابعًا: التناقضات مع علم الآثار


✔ وجود طبقة مملكة إسرائيل ويهوذا في فلسطين


حسب:


نقوش شلمنصر الثالث


نقش ميشع


حوليات سنحاريب


نقوش نبوخذ نصر


نقش مرنبتاح المصري



كلها تشير إلى:


وجود بني إسرائيل في فلسطين، لا في مصر.


❌ لا يوجد نقش واحد يثبت وجود مملكة عبرانية في مصر


علاقه ما يقوله رامى نبيل بكتاب التاريخ الزائف من الصهاينة والحلقات البسيطه التى نقلت عنهم الى العربيه

فيما يلي أوضح، أدق، وأشمل تلخيص للتيار الذي يُسمّى “التاريخ الزائف” فيما يخص:
ربط الهكسوس ببني إسرائيل، واعتبار خروجهم هجرة داخلية، وربط يوسف بملوك الفراعنة، والقول بأن داوود وسليمان حكموا مصر أو اليمن لا بيت المقدس، مع ذكر أبرز المؤلفين الذين روّجوا لهذه الأفكار، مع مقتطفات صريحة من كلامهم:


▣ أولاً: من هم أبرز كتّاب “التاريخ الزائف”من العرب ؟؟

يشمل هذا التيار عدداً من المؤلفين  والغربيين ، والعرب وأشهرهم:

★ 1) أحمد عثمان (Ahmed Osman)

★ 2) كمال الصليبي

★ 3) زياد منى

★ 4) فراس السواح (في بعض كتاباته الأولى)

★ 5) جمال حمّاد (كاتب التاريخ الزائف – غير اللواء المؤرخ العسكري)

★ 6) أحمد وهبة

★ 7) رامي نبيل (البرزخ)

★ 8) بعض كتّاب “المدرسة البريطانية القديمة” مثل:

توماس طومسون Thomas Thompson – كيث ويتلام Keith Whitelam – إسرائيل فنكلشتاين (بنسخة مُحرّفة عن نظريته الأصلية) وغيرهم كثيرين بدأ من سيجموند فرويد إلى بعض الكتاب المعاصرين.


▣ ثانياً: الأفكار المشتركة بينهم

ومعها اسم كل مؤلف + اقتباس مباشر منه:


1) بني إسرائيل = الهكسوس

◀ أحمد عثمان

يعدّ أول من نشر الربط علنًا:
في كتابه “Out of Egypt” وكتاب “Moses: Pharaoh of Egypt”:

“The Hyksos were the Israelites who ruled Egypt before their expulsion.”
الهكسوس هم بنو إسرائيل الذين حكموا مصر قبل طردهم.

◀ جمال حمّاد (كاتب التاريخ الزائف)

في كتابه “التاريخ البديل”:

“الهكسوس ليسوا غزاة، بل هم نسل يعقوب الذين ارتقوا لمراكز القيادة.”

◀ أحمد وهبة

في “الهكسوس شعب الله المختار”:

“الهكسوس لم يكونوا أجانب، بل كانوا العبرانيين الذين أصبحوا حكام البلاد.”

◀ رامي نبيل

ربط الهكسوس بنسل “ابن آدم القاتل” ثم قال إنهم “أسلاف بني إسرائيل الروحيين”، مما يدمج الهكسوس ضمن السلالة الإسرائيلية.


2) الخروج من مصر = هجرة داخلية داخل مصر (لا خروج إلى فلسطين)

◀ كمال الصليبي

في كتاب "التوراة جاءت من جزيرة العرب":

“الخروج لم يكن خروجًا من مصر، بل انتقالًا بين مواضع جنوب الجزيرة العربية.”

◀ أحمد عثمان

يقول إن “أرض مصر” المذكورة في التوراة ليست وادي النيل فقط:

“The biblical Egypt (Mizraim) often refers to regions within Sinai and southern Levant.”
أي أن خروج موسى كان تحركًا داخل حدود النفوذ المصري.

◀ زياد منى

في كتابه “التوراة تدمر التاريخ”:

“لم يحدث خروج من مصر إلى فلسطين، بل وقائع محلية داخل أرض النفوذ المصري.”


3) يوسف = شخصية فرعونية / مسؤول من نسل الملوك

◀ أحمد عثمان

أشهر من ربط يوسف بشخصية مصرية:
قال إن يويا (والد الملكة تيي) هو النبي يوسف:

“Yuya is the biblical Joseph, the great vizier of Egypt.”
يويا هو يوسف، الوزير العظيم في مصر.

◀ جمال حمّاد

يقول إن يوسف “حاكم مصري من الأسرة الثامنة عشر”:

“يوسف لم يكن عبريًا بل كان مصريًا ذا منصب ملكي.”

◀ كتابات المدرسة الصهيونية القديمة

بعض المقالات ربطت يوسف بـ إمحوتب، لكن هذا غير أكاديمي.


4) داوود وسليمان = فراعنة، أو ملوك اليمن وليسوا ملوك القدس

◀ كمال الصليبي

المصدر الرئيسي لهذا الادعاء:
في “التوراة جاءت من جزيرة العرب”:

“مملكة داود وسليمان لم تكن في فلسطين، بل في عسير جنوب الجزيرة.”

◀ فراس السواح (مرحلة مبكرة قبل تصحيح موقفه)

في كتابه “الأسطورة والمعنى” ألمح إلى احتمال أن “مملكة إسرائيل ليست كما في الروايات التقليدية”، لكنه لم يقل صراحة إنها في مصر، ثم تراجع لاحقًا.

◀ جمال حمّاد (التاريخ الزائف)

ربط داوود وسليمان بالفراعنة:

“سليمان هو أحد ملوك الدلتا، وحكمه لا يتعلق بالقدس إطلاقًا.”

◀ أحمد وهبة

يقول إن داوود وسليمان “ملوك مصريون شيّدوا المعابد الكبرى”:

“الهيكل هو نفس معبد الكرنك.”

◀ رامي نبيل

يقول إن "مملكة بني إسرائيل كانت في مصر أصلًا" وإن المسيح بن مريم ظهر في "أرض مصر"، ويجعل الهيكل في تل العمارنة.


5) معابد أنبياء بني إسرائيل = الكرنك – تل العمارنة – الأقصر – غيرها

◀ أحمد عثمان

يرى أن تل العمارنة مرتبطة بموسى وأخناتون:

“Akhenaten’s city at Amarna may be the place of Moses’ teachings.”

◀ جمال حمّاد

يقول:

“معبد الكرنك هو نفسه هيكل سليمان المذكور في التوراة.”

◀ أحمد وهبة

“الهيكل المذكور في التوراة هو معبد الأقصر.”

◀ رامي نبيل

“يوسف حكم من معبد الكرنك، ومكة الأصلية في صعيد مصر”
(أفكار متطرفة تدمج الجغرافيا المقدسة داخل صعيد مصر).


▣ ثالثاً: الخلاصة الجامعة

القاسم المشترك الأكبر بين هؤلاء الكتّاب هو:

  1. دمج الهكسوس = بني إسرائيل
  2. جعل الخروج = تحرك داخل الأراضي المصرية
  3. تحويل يوسف إلى شخصية فرعونية
  4. تحويل داوود وسليمان إلى فراعنة أو ملوك اليمن
  5. تحويل الهيكل إلى معبد مصري (كرنك/أقصر/تل العمارنة)
  6. استخدام التأويل اللغوي والصوتي بدل الأدلة الأثرية
  7. إسقاط التاريخ الديني على الجغرافيا المصرية أو اليمنية



زراعة القمح ومختلف انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه

زراعة القمح   ومختلف  انواع المحاصيل بماء البحر بدون معالجه او تحليه
زراعة القمح ومختلف المحاصيل الرئيسيه بماء البحر بدون تحلية او معالجه

موضوعات ساخنه

قضية وجود خالق للكون

قضية وجود خالق للكون
اثبت العلم حتمية وجود خالق للكون واستحالة خلق الكون بالصدفه وهذه شهادات لعدد من اكبر علماء العالم حول ذلك

احدث الموضوعات

الموضوعات الرائجه

هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو ؟؟


هل تقود اسرائيل العالم ؟؟ فضح اكاذيب نتنياهو وسقوط اسطوره اسرائيل 




 

فضيحه خالد الجندى وسعد الهلالى ويوسف زيدان حول اكاذيب عدم تحريم الاسلام لشرب الخمر والنبيذ

اثبات جهل ودجل الماركسى اسلام بحيرى

اهم الموضوعات

  • https://www.facebook.com/nematallah2
  • https://twitter.com/mr_nematallah
  • {icon: "instagram", url: "#"}
  • {icon: "linkedin", url: "#"}
  • {icon: "youtube", url: "#"}
  • {icon: "vk", url: "#"}
  • {icon: "behance", url: "#"}
  • {icon: "stack-overflow", url: "#"}
  • {icon: "dribbble", url: "#"}
  • {icon: "rss", url: "#"}